سيدى عبدالرحيم القنائي رضي الله عنه

من كرامات الأولياء الصالحين

<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%">

<TR>
<td class=usermess align=left>ولد سيدنا الشريف عبد القادر الجيلاني الحسني قدس الله تعالى سره في منطقة جيلان احدى مناطق اقليم فارس وكان عمر والدته حين انجبته ثلاث وستون عاما حيث اكرم الله والده الولي الصابر الشريف ابي صالح موسى الحسني قبل وفاته حيث توفى بعد ولادة السيد عبدالقادر بثلاث سنوات بل قيل اقل من ذلك فتربى السيد عبدالقادر يتيما عند والدته هناك الى ان بلغ سن السابعة من عمره حيث رأى رؤية في المنام كانت تتعاود عليه في كل يوم وهو يرويها لامه وهو انه يشاهد بيت الله الحرام من اعلى سطح البيت فسألت امه احد الصالحين عن رؤية ابنها واشار لها هذا الرجل الصالح بانه سيكون لابنها عبدالقادر شأن عظيم في أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فبعد بلوغ السيد عبدالقادر سن التاسعة شعرت امه بكبر سنها وعجزها فارادت ان ترسله الى بغداد ليتلقى العلم من هناك وكانت بغداد في وقتها معقل العلم والعلماء في اواخر القرن الخامس الهجري كانت ترى ان تسلح ابنها في العلم كي يعتمد على نفسه في مواجهة الحياة ومتطلباتها خصوصا ان اباه من اصل حجازي ولا يوجد له في منطقة جيلان من اقارب يتكفلون به بعد وفاتها فقررت ارساله الى بغداد لتلقي العلم فارسلته مع قافلة وكانت تحفظ له من ورث ابيه 90 دينارا من الذهب فدفعت له اجر القافلة وخاطت له في غولة جبته الدنانير واوصته وصايا كثيرة من بين تلك الوصايا ان لا يكذب ابدا مهما حصل له واثناء سير القافلة وبالطريق تعرض لصوص من قطاعين الطرق للقافلة وسلبوا ونهبوا كل ممتلكاتها حينها كلم احد افراد العصابه السيد عبد القادر مستهزءا فقال :وانت يا صغيري ماذا تحمل معك ؟ فرد عليه السيد عبدالقادر احمل معي 90 دينارا من الذهب فخر ضاحكا ذلك اللص فاراد ان يضحك عليه باقي افراد العصابه فحمله الى رئيس العصابه فقال :تخيل يا سيدي انني تفاجأت بهذا الصغير الذي يدعي انه يملك 90 دينارا فما رأيت عنده حتى طعام ليلة فخروا ضاحكين فبكا السيد عبد القادر وقال انني املك 90 دينارا من ذهب فأنتبه عليه رئيس العصابه فقال اين هي يا صغير ؟ فشق السيد عبد القادر خياط غولته واخرج الدنانير وقال هذي هي فاندهشوا افراد العصابه فقال له زعيم العصابه :كنا لا نعلم ان هذه النقود معك فلو انك سكت لما عرفنا عنها شيء فلم اخبرتنا عنها فقال رحمه الله :لقد عاهدت امي بان لا اكذب ابدا فسألني هذا الرجل عن ما املك فقلت له انني املك 90 دينارا من الذهب فبكى زعيم العصابه وقال :سبحان الله طفل صغير يعاهد امه بان لايكذب ويصدقها ونحن نعاهد الله بالتوبه ولا نصدقه العهد فبكى كل افراد العصابه واعلنوا توبتهم واعادوا الممتلكات الى القافله وعادوا من بعدها تائبين الى الله فكانت هذه اول كرامات سيدي عبدالقادر
الجيلاني الحسني قدس الله تعالى سره ونور ضريحه .
ومن كراماته رضي الله عنه انه كان في احدى خلواته يتعبد الله الا بشخص يأتيه على هيئة ملك منزل من السماء فقال له :يا عبدالقادر قد اسقط الله عنك التكليف اني ابلغك بان الله غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر فضل عبدالقادر مندهشا حائرا فتأمل بما قاله ذلك الملك وقال :اذهب يا شيطان لعنك الله فان رسول الله وهو اشرف الخلق قد تعبد حتى تفطرت قدماه ولم يسقط الله عنه التكليف فاراد ذلك الشيطان ان يدخل الغرور في نفس السيد عبدالقادر فقال له الشيطان :آه يا عبدالقادر لقد غلبتني في علمك فرد عليه السيد عبدالقادر :بل الله الذي غلبك وليس انا اذهب لعنك الله فصار ذلك الملك سرابا واختفى .
ومن كراماته رضي الله تعالى عنه ان احد المريدين لازمه خمس سنين فقال له المريد :اي شيخي عبدالقادر قد لازمتك خمس سنين ما فارغتك لحظة فلم ارى منك كرامة فقال له السيد عبدالقادر:اعوذ بالله هل رأيتني قد تركت فرضا من فروض الله فقال له الرجل :لا فقال السيد عبد القادر :فهل رأيتني قد تركت سنة من سنن رسول الله فقال المريد : لا والله فقال له السيد عبدالقادر :هذه والله هي الكرامه فالاستقامة خير من الف كرامة .
هذه من بعض كرامات الباز الاشهب القطب الرباني السيد عبدالقادر الجيلاني الحسني قدس الله تعالى سره ونور ضريحه وللحديث بقية ان شاء الله .
</TD></TR></TABLE>منقوووووووول

ولد سيدنا الشريف عبد القادر الجيلاني الحسني قدس الله تعالى سره في منطقة جيلان احدى مناطق اقليم فارس وكان عمر والدته حين انجبته ثلاث وستون عاما حيث اكرم الله والده الولي الصابر الشريف ابي صالح موسى الحسني قبل وفاته حيث توفى بعد ولادة السيد عبدالقادر بثلاث سنوات بل قيل اقل من ذلك فتربى السيد عبدالقادر يتيما عند والدته هناك الى ان بلغ سن السابعة من عمره حيث رأى رؤية في المنام كانت تتعاود عليه في كل يوم وهو يرويها لامه وهو انه يشاهد بيت الله الحرام من اعلى سطح البيت فسألت امه احد الصالحين عن رؤية ابنها واشار لها هذا الرجل الصالح بانه سيكون لابنها عبدالقادر شأن عظيم في أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فبعد بلوغ السيد عبدالقادر سن التاسعة شعرت امه بكبر سنها وعجزها فارادت ان ترسله الى بغداد ليتلقى العلم من هناك وكانت بغداد في وقتها معقل العلم والعلماء في اواخر القرن الخامس الهجري كانت ترى ان تسلح ابنها في العلم كي يعتمد على نفسه في مواجهة الحياة ومتطلباتها خصوصا ان اباه من اصل حجازي ولا يوجد له في منطقة جيلان من اقارب يتكفلون به بعد وفاتها فقررت ارساله الى بغداد لتلقي العلم فارسلته مع قافلة وكانت تحفظ له من ورث ابيه 90 دينارا من الذهب فدفعت له اجر القافلة وخاطت له في غولة جبته الدنانير واوصته وصايا كثيرة من بين تلك الوصايا ان لا يكذب ابدا مهما حصل له واثناء سير القافلة وبالطريق تعرض لصوص من قطاعين الطرق للقافلة وسلبوا ونهبوا كل ممتلكاتها حينها كلم احد افراد العصابه السيد عبد القادر مستهزءا فقال :وانت يا صغيري ماذا تحمل معك ؟ فرد عليه السيد عبدالقادر احمل معي 90 دينارا من الذهب فخر ضاحكا ذلك اللص فاراد ان يضحك عليه باقي افراد العصابه فحمله الى رئيس العصابه فقال :تخيل يا سيدي انني تفاجأت بهذا الصغير الذي يدعي انه يملك 90 دينارا فما رأيت عنده حتى طعام ليلة فخروا ضاحكين فبكا السيد عبد القادر وقال انني املك 90 دينارا من ذهب فأنتبه عليه رئيس العصابه فقال اين هي يا صغير ؟ فشق السيد عبد القادر خياط غولته واخرج الدنانير وقال هذي هي فاندهشوا افراد العصابه فقال له زعيم العصابه :كنا لا نعلم ان هذه النقود معك فلو انك سكت لما عرفنا عنها شيء فلم اخبرتنا عنها فقال رحمه الله :لقد عاهدت امي بان لا اكذب ابدا فسألني هذا الرجل عن ما املك فقلت له انني املك 90 دينارا من الذهب فبكى زعيم العصابه وقال :سبحان الله طفل صغير يعاهد امه بان لايكذب ويصدقها ونحن نعاهد الله بالتوبه ولا نصدقه العهد فبكى كل افراد العصابه واعلنوا توبتهم واعادوا الممتلكات الى القافله وعادوا من بعدها تائبين الى الله فكانت هذه اول كرامات سيدي عبدالقادر
الجيلاني الحسني قدس الله تعالى سره ونور ضريحه .
ومن كراماته رضي الله عنه انه كان في احدى خلواته يتعبد الله الا بشخص يأتيه على هيئة ملك منزل من السماء فقال له :يا عبدالقادر قد اسقط الله عنك التكليف اني ابلغك بان الله غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر فضل عبدالقادر مندهشا حائرا فتأمل بما قاله ذلك الملك وقال :اذهب يا شيطان لعنك الله فان رسول الله وهو اشرف الخلق قد تعبد حتى تفطرت قدماه ولم يسقط الله عنه التكليف فاراد ذلك الشيطان ان يدخل الغرور في نفس السيد عبدالقادر فقال له الشيطان :آه يا عبدالقادر لقد غلبتني في علمك فرد عليه السيد عبدالقادر :بل الله الذي غلبك وليس انا اذهب لعنك الله فصار ذلك الملك سرابا واختفى .
ومن كراماته رضي الله تعالى عنه ان احد المريدين لازمه خمس سنين فقال له المريد :اي شيخي عبدالقادر قد لازمتك خمس سنين ما فارغتك لحظة فلم ارى منك كرامة فقال له السيد عبدالقادر:اعوذ بالله هل رأيتني قد تركت فرضا من فروض الله فقال له الرجل :لا فقال السيد عبد القادر :فهل رأيتني قد تركت سنة من سنن رسول الله فقال المريد : لا والله فقال له السيد عبدالقادر :هذه والله هي الكرامه فالاستقامة خير من الف كرامة .
هذه من بعض كرامات الباز الاشهب القطب الرباني السيد عبدالقادر الجيلاني الحسني قدس الله تعالى سره ونور ضريحه وللحديث بقية ان شاء الله .
من كرامات الأولياء الصالحين

<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%">

<TR>
<td class=usermess align=left>ولد سيدنا الشريف عبد القادر الجيلاني الحسني قدس الله تعالى سره في منطقة جيلان احدى مناطق اقليم فارس وكان عمر والدته حين انجبته ثلاث وستون عاما حيث اكرم الله والده الولي الصابر الشريف ابي صالح موسى الحسني قبل وفاته حيث توفى بعد ولادة السيد عبدالقادر بثلاث سنوات بل قيل اقل من ذلك فتربى السيد عبدالقادر يتيما عند والدته هناك الى ان بلغ سن السابعة من عمره حيث رأى رؤية في المنام كانت تتعاود عليه في كل يوم وهو يرويها لامه وهو انه يشاهد بيت الله الحرام من اعلى سطح البيت فسألت امه احد الصالحين عن رؤية ابنها واشار لها هذا الرجل الصالح بانه سيكون لابنها عبدالقادر شأن عظيم في أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فبعد بلوغ السيد عبدالقادر سن التاسعة شعرت امه بكبر سنها وعجزها فارادت ان ترسله الى بغداد ليتلقى العلم من هناك وكانت بغداد في وقتها معقل العلم والعلماء في اواخر القرن الخامس الهجري كانت ترى ان تسلح ابنها في العلم كي يعتمد على نفسه في مواجهة الحياة ومتطلباتها خصوصا ان اباه من اصل حجازي ولا يوجد له في منطقة جيلان من اقارب يتكفلون به بعد وفاتها فقررت ارساله الى بغداد لتلقي العلم فارسلته مع قافلة وكانت تحفظ له من ورث ابيه 90 دينارا من الذهب فدفعت له اجر القافلة وخاطت له في غولة جبته الدنانير واوصته وصايا كثيرة من بين تلك الوصايا ان لا يكذب ابدا مهما حصل له واثناء سير القافلة وبالطريق تعرض لصوص من قطاعين الطرق للقافلة وسلبوا ونهبوا كل ممتلكاتها حينها كلم احد افراد العصابه السيد عبد القادر مستهزءا فقال :وانت يا صغيري ماذا تحمل معك ؟ فرد عليه السيد عبدالقادر احمل معي 90 دينارا من الذهب فخر ضاحكا ذلك اللص فاراد ان يضحك عليه باقي افراد العصابه فحمله الى رئيس العصابه فقال :تخيل يا سيدي انني تفاجأت بهذا الصغير الذي يدعي انه يملك 90 دينارا فما رأيت عنده حتى طعام ليلة فخروا ضاحكين فبكا السيد عبد القادر وقال انني املك 90 دينارا من ذهب فأنتبه عليه رئيس العصابه فقال اين هي يا صغير ؟ فشق السيد عبد القادر خياط غولته واخرج الدنانير وقال هذي هي فاندهشوا افراد العصابه فقال له زعيم العصابه :كنا لا نعلم ان هذه النقود معك فلو انك سكت لما عرفنا عنها شيء فلم اخبرتنا عنها فقال رحمه الله :لقد عاهدت امي بان لا اكذب ابدا فسألني هذا الرجل عن ما املك فقلت له انني املك 90 دينارا من الذهب فبكى زعيم العصابه وقال :سبحان الله طفل صغير يعاهد امه بان لايكذب ويصدقها ونحن نعاهد الله بالتوبه ولا نصدقه العهد فبكى كل افراد العصابه واعلنوا توبتهم واعادوا الممتلكات الى القافله وعادوا من بعدها تائبين الى الله فكانت هذه اول كرامات سيدي عبدالقادر
الجيلاني الحسني قدس الله تعالى سره ونور ضريحه .
ومن كراماته رضي الله عنه انه كان في احدى خلواته يتعبد الله الا بشخص يأتيه على هيئة ملك منزل من السماء فقال له :يا عبدالقادر قد اسقط الله عنك التكليف اني ابلغك بان الله غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر فضل عبدالقادر مندهشا حائرا فتأمل بما قاله ذلك الملك وقال :اذهب يا شيطان لعنك الله فان رسول الله وهو اشرف الخلق قد تعبد حتى تفطرت قدماه ولم يسقط الله عنه التكليف فاراد ذلك الشيطان ان يدخل الغرور في نفس السيد عبدالقادر فقال له الشيطان :آه يا عبدالقادر لقد غلبتني في علمك فرد عليه السيد عبدالقادر :بل الله الذي غلبك وليس انا اذهب لعنك الله فصار ذلك الملك سرابا واختفى .
ومن كراماته رضي الله تعالى عنه ان احد المريدين لازمه خمس سنين فقال له المريد :اي شيخي عبدالقادر قد لازمتك خمس سنين ما فارغتك لحظة فلم ارى منك كرامة فقال له السيد عبدالقادر:اعوذ بالله هل رأيتني قد تركت فرضا من فروض الله فقال له الرجل :لا فقال السيد عبد القادر :فهل رأيتني قد تركت سنة من سنن رسول الله فقال المريد : لا والله فقال له السيد عبدالقادر :هذه والله هي الكرامه فالاستقامة خير من الف كرامة .
هذه من بعض كرامات الباز الاشهب القطب الرباني السيد عبدالقادر الجيلاني الحسني قدس الله تعالى سره ونور ضريحه وللحديث بقية ان شاء الله .
</TD></TR></TABLE>منقوووووووول

من المغرب جاء الولي الصالح عبدالرحيم الذي ينتهي نسبه إلي الحسين بن علي بن أبي طالب والذي حمل بعد ذلك لقب القناوي ليستقر في قنا داخل صعيد مصر.. كانت له رسالة واضحة يسعي من أجلها وهي تعليم الدين ونشره بين البسطاء من الناس بايضاح الأمور لهم وتقوية القلوب أمام هجمات الحرب الصليبية التي كانت قد بدأت في ذلك الوقت..وجاء إلي مصر وأول ما أقام كان في قوص بلدة صديقه القشيري ولم يظل بها كثيرا حتي جاءته رؤيا تأمره بأن يذهب إلي قنا ليبدأ فيها الجهاد الذي كان مشتاقا إليه ومن أجله ترك بلده ليتتبعه من يحتاجون إليه بعلومه التي تلقاها من سوريا.
ذهب إلي قنا ليحمل اسمها بعد ذلك بعد أن أصبح شيخا لها وعرف بعبدالرحيم القناوي وفي تلك المدينة ذاع صيته في صعيد مصر وسمع الكثيرون عن تقواه وصلاحه أقام مدرسة لقن فيها تلاميذه الفقه المالكي وعلوم الحديث والتفسير وكان يذكرهم دائما بمحاربة البدع والبعد عن الخرافات ويحثهم علي العمل وينقي ما علق بأذهان البعض من أن التصوف يعني التفرغ للعبادة وترك العمل فكان يعمل رحمه الله في تجارة الحبوب. وكان يوم درسه الأربعاء وهو يوم ارتبط بكراماته الكثيرة التي ذكرت عنه فمن يرغب في طلب من الشيخ يذهب إلي مقامه يوم الأربعاء ويسير إليه وهو حافي القدمين مكشوف الرأس وقت أذان الظهيرة ويطلب.. ويلبي طلبه ومازال الكثير من أبناء الصعيد يؤدون ذلك الطقس ويعتقدون فيه اعتقادا شديدا بعد أن عرف عن سيدي عبدالرحيم القناوي أنه كان مستجاب الدعاء في حياته وتذكر عنه كرامة أنه كان في طريقه للحج خارجا من قنا متخذا طريق (القصير) علي البحر الأحمر وكان راكبا ناقته التي تعبت من الطريق ونفقت فسار علي قدميه يريد إكمال الطريق وشعر بالتعب فسار علي أربع.. فتعبت يداه وتشققت.. فأخذ يتدحرج ويزحف علي بطنه حتي بلغ (القصير) وهناك عجز عن الحركة فرقد داعيا النسيم إليه وحمله برسالة إلي النبي صلي الله عليه وسلم قائلا له إنني فعلت كل ما في وسعي ولكن لا أستطيع أن أذهب أبعد من ذلك؟
فعاد النسيم ورد عليه حاملا: رسالة الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم: النبي يساوي بين الإرادة والفعل ويمنعك عن المحاولة مرة أخري.. ألا أن تعود).. وعاد سيدي عبدالرحيم إلي قنا مريضا وعلي فراش الموت جاءه النبي صلي الله عليه وسلم وحياه قائلا ( لقد بذلت كل الجهد الذي يستطيع بشر أن يبذله وأكثر لكي تأتي إلي لكنك لم تستطع.. لذلك جئت إليك أنا)

» عبدالرحيم القنائي رضي الله عنه
» سيدي عبد الرحيم القنائي رضى الله عنه
» صلاة سيدى النبهانى قدس الله سره