محب الشريف المشرف العام
الساعه : عدد المساهمات : 1568 تاريخ التسجيل : 12/02/2011 العمر : 47 العمل/الترفيه : حب التصوف
| موضوع: الوظيفة الزروقية المباركة الجمعة مارس 25, 2011 8:21 pm | |
| [size=16]سفينة النجا لمن إلى الله التجا أو الوظيفة الزروقية من الوظائف التي كتب الله لها إقبالاً من الناس ومحبةً مما لا يُعرف لوظيفةٍ مثلها على وجه البسيطة، وقد كانت ولا تزال تُتلى كلَّ صباحٍ ومساءٍ بأفواهِ الآلافِ من المتصوفة في مشارقِ الأرضِ ومغاربها، وقد قيّضَ اللهُ لهذه الوظيفة ثُلَّةٌ من العلماء تناولوها بالشرحِ والتعليقِ والتدليل نذكر منهم: مصطفى بن كمال الدين البكري (ت1162 ه) في كتابة الأنوار القدسية في شرح الوظيفة الزروقية، وأحمد بن قاسم بن محمد ساسي السبتي في كتابه الترياق الفاروق في شرح وظيفة الزروق، وأحمد بن عبد الرحمن الساعاتي في كتابه تنوير الأفئدة الزكية في أدلة أذكار الوظيفة الزروقية، ومحمد نوري بن عمر النواوي في كتابه كاشف الرجاء في شرح سفينة النجا. وقد ذكر الإمام الخروبي عن الشيخ سيدي أحمد زروق رضي الله عنه صاحب الوظيفة أنه قال: من داوم على قراءة هذه الوظيفة صباحًا ومساءً والصلاة في الجماعة أربعين سنة وصام الاثنين والخميس أتكفل له بثلاث: (الممات على الإسلام) (ولا يكون ذليلا بين الناس) (وإذا استغاث بي أغثته) اه. ويقال لها: (سفينة النجا لمن إلى الله التجا)، وهي للبحر الدفوق سيدي أحمد زروق ووقتها صباحًا بعد صلاة الصبح وحتى الزوال ومساءً بعد صلاة العصر وتمتد حتى صلاة العشاء
وهي هذه:
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ ﴾. ﴿اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ﴾. بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿أَلمَ ّ،ِ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ﴾. ﴿وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ﴾. ﴿اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ﴾. بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿حَمِ، تْنزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ، غَافِرِ الذَّنْبِ و قَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ﴾. ﴿لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌٌ، آَمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آَمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ، لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَو ْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ﴾. ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ، وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ، وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ، وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ، لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ﴾. ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ، وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا، فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا﴾. ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، اللَّهُ الصَّمَدُ، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ - ثلاثًا﴾. ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ، وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ - ثلاثًا﴾. ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ، مَلِكِ النَّاسِ، إِلَهِ النَّاسِ، مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ، الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ، مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ - ثلاثًا﴾. (اللَّهُمَّ إنِِّي أَعُوْذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَناَ أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ - ثلاثًا). (اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْبُخْلِ وَالْجُبْنِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ - ثلاثًا). (اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْكُفْرِ وَالْفَقْرِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ - ثلاثًا). (اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي بَدَنِي، اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي سَمْعِي، اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي بَصَرِي، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ - ثلاثًا). (اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَناَ عَبْدُكَ، وَأَناَ عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي, فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ - ثلاثًا). (اللَّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ مِنْكَ فِي نِعْمَةٍ وَعَافِيَةٍ وَسِتْرٍ، فَأَتْمِمْ نِعْمَتَكَ عَلَيَّ وَعَافِيَتِكَ وَسِتْرِكَ فِي الدُّنْياَ وَالآخِرَةِ - ثلاثًا). (اللَّهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِي مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، فَمِنْكَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ - ثلاثًا). (ياَ رَبِّ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلاَلِ وَجْهِكِ وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ - ثلاثًا). (رَضِيتُ بِاللهِ رَبًا، وَبِالإِسْلاَمِ دِينًا، وَبِسَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ (صَلى اللهُ عليه وَآلهِ وسلَّمَ) نَبِيًا وَرَسُولًا - ثلاثًا). (سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَاءَ نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ, وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ - ثلاثًا). (أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّمَا خَلَقَ - ثلاثًا). (باِسْمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَهْوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ - ثلاثًا). (أَعُوْذُ باِللهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنَ الشَّيْطََانِ الرَّجِيمِ - ثلاثًا). [وتضعُ يدَك اليُمنى على رأسكَ وتقولُ مرةً واحدة]: ﴿هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ، هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ، هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ﴾. (سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ - ثلاثًا). (تَحَصَّنْتُ بِذِي الْعِزَّةِ وَالْجَبَرُوتِ، وَاعْتَصَمْتُ بِرَبِّ الْمَلَكُوتِ، وَتَوَكَّلْتُ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لاَ يَمُوتُ؛ اصْرِفْ عَنَّا الأَذَى إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، اصْرِفْ عَنَّا الأَذَى إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، اصْرِفْ عَنَّا الأَذَى إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ - ثلاثًا). ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ، إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ، فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ، الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآَمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ﴾. اللَّهُمَّ كَمَا أَطْعَمْتَهُمْ فَأَطْعِمْناَ، وَكَمَا آمَنْتَهُمْ فَآمِنَّا، وَاجْعَلْناَ لَكَ مِنَ الشَّاكِرِينَ. (سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَنْ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ - ثلاثًا). (أَسْتَغْفُرُ اللهَ الْعَظِيمَ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ- ثلاثًا). (اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيمًا - ثلاثًا)؛ عَدَدَ مَا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ، وَخَطَّ بِهِ قَلَمُكَ، وَأَحْصَاهُ كِتَابُكَ، وَالرِّضَا عَنْ سَادَتِنَا الخُلَفَاءِ الرَّاشِدِيْنَ, وَعَنِ الصَّحَابَةِ المُنْتَجَبِيْنَ, وَعَنِ التَّابِعِينَ، وَتَابِعِي التَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ. ﴿سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾. (لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهْ - من مائة إلى ألف) محمدٌ رَسُولُ اللهِ (صَلى اللهُ عليه وَآلهِ وسلَّمَ). (أَشْهَدُ أَنْ لاََّ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ – ثلاثا) (صَلى اللهُ عليه وَآلهِ وسلَّمَ). (ثَبِّتْناَ ياَ رَبِّ بِقَوْلِهَا - ثلاثًا)، (وَانْفَعْناَ يَا رَبِّ بِفَضْلِهَا - ثلاثًا)، (وَاجْعَلْنَا مِنْ خِيَارِ أَهْلِهَا - ثلاثًا)، (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آمِنُ رَبَّ الْعَالَمِينَ - ثلاثًا). (أَصْبَحْناَ فِي حِمَاكَ يَا مَوْلاَنَا مَسِّنَا فِي رِضَاكَ يَا مَوْلاَناَ - ثلاثًا)، هذا في الصباح، أما في المساء فيُقال: (أَمْسَيْناَ فِي حِمَاكَ ياَ مَوْلاَنَا صَبِّحْناَ فِي رِضَاكَ يَا مَوْلاَناَ - ثلاثًا). (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِينَ - ثلاثًا). (لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ وَاحِدٌ، رَبُّنَا يَا مُجَمِّعْناَ اغْفِرْ ذَنْبَنَا - ثلاثًا), (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِينَ - ثلاثًا). (اغْفِرْ لَنَا مَا مَضَى وَأَصْلِحْ لَنَا مَا بَقِيَ بِحُرْمَةِ الأَبْرَارِ يَا عَالِمَ الأَسْرَارِ - ثلاثًا), (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِينَ - ثلاثًا). (يَا عَالِمَ السِّرِّ مِنَّا لاَ تَكْشِفِ السِّتْرَ عَنَّا - ثلاثًا)، (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِينَ- ثلاثًا). (يَا مَوْلاَنَا يَا مُجِيبُ، مَنْ يَرْجُوكَ لاَ يَخِيبُ، تَوَسَّلْنَا بِالْحَبِيبِ، اقْضِ حَاجَتَنَا قَرِيبُ، هَذَا وَقْتُ الْحَاجَاتِ، يَا حَاضِرًا لاَ يَغِيبُ - ثلاثًا)، (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِينَ - ثلاثًا). (اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدْنَا مُحَمَّدْ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدْ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدْ - عشرًا)، (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِينَ- ثلاثًا). (أَلْفَ صَلاةٍ عَلَى مُحَمَّدٍ أَلْفَ سَلامٍ عَلَى نَبِيِّنَا آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِينَ- ثلاثًا). ﴿وَسَلَام ٌعَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾. ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ، إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ، اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ، صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ - ثلاثًا﴾. ﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾. (صَلَوَاتُ اللهِ وَسَلاَمُهُ وَتَحِيَّاتُهُ، وَرَحْمَتُهَ وَبَرَكَاتُهُ, عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ، النَّبِيِّ الأُمِّيِّ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ، عَدَدَ الشَّفْعِ وَالْوَتْرِ، وَعَدَدَ كَلِمَاتِ رَبِّنَا التَّامَّاتِ الْمُبَارَكَاتِ - ثلاثًا). وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ، وَهْوَ حَسْبُنَا وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ. ﴿سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ، وَسَلَام عَلَى الْمُرْسَلِينَ، وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾. [/size] | |
|
ابو عمار عضو مميز
الساعه : عدد المساهمات : 68 مزاجك : تاريخ التسجيل : 12/05/2011 العمر : 66 العمل/الترفيه : موظف
| موضوع: رد: الوظيفة الزروقية المباركة الخميس مايو 12, 2011 6:31 pm | |
| | |
|