افتراضي (أهل بيت النبوة قرآنٌ وحديث) قرآن كريم وحديث شريف فى أهل بيت النبوة

الرحمن الرحيم

حب آل البيت فرض فالزموه ... إن حبهم كمال المؤمنين

الحب دينى فلا أبغى به بدلا

ما الدين إلا الحب

آيات بينات وقرآن عظيم كريم حكيم

وحديث شريف لنبى بالمؤمنين رؤوف رحيم

فى حب وفضل أهل البيت

والتأدب معهم والتوسل بجاههم

والتأسى بهم والإقتداء بهديهم وهدى جدهم

والصلاة والسلام عليهم وعلى جدهم

أسرد البعض اليسير منها

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الرحمن الرحيم

"إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا"

الأحزاب33"

" رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميدٌ مجيد"

"هود 73"

"قل لا أسألكم عليه أجراً إلا المودة فى القربى "

الشورى 23"

"ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيماً وأسيرا*

إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءً ولا شكورا "

الإنسان 8,9"

"إن الله وملائكته يصلون على النبى

ياأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما "

الأحزاب 56"

وعن ابن مسعود الأنصارى قال أتانا رسول الله

صلى الله عليه وسلم ونحن فى مجلس سعد بن عباده

فقال له بشير بن سعد

أمرنا الله أن نصلى عليك يا رسول الله فكيف نصلى عليك ,

فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى تمنينا أنه لم يسأله

ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

قولوا اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد

كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم

وبارك على محمد وعلى آل محمد

كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم

فى العالمين إنك حميد مجيد , والسلام كما علمتم "

أخرجه أبو داود والترمذى والنسائى

وذكر الصلاة على الأزواج والذرية ثابت فى الصحيحين

من حديث أبى حميد الساعدى رضى الله عنه

عن أحد الصحابة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم

كان يقول :

" اللهم صلى على محمد وعلى أهل بيته

وعلى أزواجه وذريته كما صليت على إبراهيم إنك حميد مجيد

وبارك على محمد وعلى أهل بيته

وعلى أزواجه وذريته كما باركت على إبراهيم إنك حميد مجيد "

رواه البخارى ومسلم

عن أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله

صلى الله عليه وسلم قال :

"فوالذى نفسى بيده لايؤمن أحدكم حتى أكون

أحب إليه من والده وولده"

صحيح البخارى

عن أنس رضى الله عنه قال , قال النبى

صلى الله عليه وسلم :

"لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه

من والده وولده والناس أجمعين"

صحيح البخارى

عن أنس رضى الله عنه أن رسول الله

صلى الله عليه وسلم قال :

"لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه

من ماله وأهله والناس أجمعين"

رواه النسائى

عن أنس رضى الله عنه أن النبى

صلى الله عليه وسلم قال :

ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان :

أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما"

وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله

وأن يكره أن يعود فى الكفر كما يكره أن يقذف فى النار"

صحيح البخارى

عن صفيه بنت شيبه قالت ,

قالت عائشه رضى الله عنها

"خرج النبى صلى الله عليه وسلم

غداة وعليه مرط مرجل من شعر أسود

فجاء الحسن بن على فأدخله ثم جاء الحسين فدخل معه

ثم جاءت فاطمة فأدخلها ثم جاء على فأدخله ثم قال

:"إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا

صحيح مسلم

وهم الذين تحرم عليهم الصدقه فقد قال رسول الله

صلى الله عليه وسلم

" إن الصدقة لا تنبغى لآل محمد , إنما هى أوساخ الناس"

صحيح مسلم

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعمه العباس :

"والذى نفسى بيده لايؤمنون حتى يحبوكم لله ولقرابتى

رواه أحمد فى مسنده والترمذى والنسائى

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم غدير :

أذكركم الله فى أهل بيتى " قالها ثلاث

أخرجه مسلم والترمذى والنسائى

عن ابن عباس قال , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

"أحبوا الله لما يغذوكم به من نعمه وأحبونى لحب الله

وأحبوا أهل بيتى لحبى"

أخرجه الترمذى وحسنه والطبرانى

عن زيد بن ثابت بن أرقم قال , قال رسول الله

صلى الله عليه وسلم :

إنى تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدى,

أحدهما أعظم من الآخر,كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض

وعترتى أهل بيتى ولن يتفرقا حتى يردا على الحوض

فانظروا كيف تخلفونى فيهما "

أخرجه الترمذى

عن جابر عن عبد الله قال , رأيت رسول الله

صلى الله عليه وسلم فى حجته يوم عرفه

:وهو على ناقته القصواء يخطب فسمعته يقول

يا أيها الناس إنى تركت فيكم من إن أخذتم به لن تضلوا

كتاب الله وعترتى أهل بيتى"

أخرجه الترمذى والنسائى

عن أبى سعيد رضى الله عنه قال , قال رسول الله

صلى الله عليه وسلم:

والذى نفسى بيده لا يبغضنا أهل البيت رجل إلا

أدخله الله النار

أخرجه ابن حبان والحاكم والحاكم فى مستدركه

عن ابن عمر رضى الله عنه قال

قال رسول الله صلى الله علي وسلم:

"كل سبب ونسب منقطع يوم القيامه إلا سببى ونسبى"

ونحوه أخرجه ابن عساكر عن ابن عمر بلفظ كل نسب وصهر

" كل نسب وصهر منقطع يوم القيامة إلا نسبى وصهرى"

ونحوه أخرجه المسور بن مخرمه

أخرجه الطبرانى

وهو الحديث الذى جعل عمر بن الخطاب رضى الله عنه

يرغب فى الزواج من السيدة أم كلثوم

بنت السيدة فاطمة الزهراء ابنة وريحانة سيد الخلق

سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

"أما بعد ألا أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتينى

رسول ربى فأجيب وأنا تارك فيكم ثقلين أولهما كتاب الله

منه الهدى والنور من استمسك به وأخذ به كان على الهدى

ومن أخطأه ضل فخذوا بكتاب الله تعالى واستمسكوا به

وأهل بيتى أذكركم الله فى أهل بيتى أذكركم الله فى أهل بيتى "

صحيح مسلم

عن الحسن بن على رضى الله عنهما أن رسول الله

صلى الله عليه وسلم قال:

" الزموا مودتنا أهل البيت , فإنه من لقى ربه وهو

يودنا دخل الجنة بشفاعتنا

والذى نفسى بيده لا ينفع عبداً عمل إلا

بمعرفة حقنا"

رواه الطبرانى فى الأوسط

عن سلمه بن الأكوع رضى الله عنه قال , قال رسول الله

صلى لله عليه وسلم:

النجوم أمان لأهل السماء وأهل بيتى أمان لأمتى

أخرجه ابن أبى شيبه ومسدد فى مسنديهما

والترمذى وأبو يعلى والطبرانى

ونحوه عن ابن عباس أخرجه الحاكم فى مستدركه

عن الحسن بن على رضى الله عنه قال

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

لكل شئ أساس وأساس الإسلام حب أصحابى وحب أهل بيتى

أخرجه ابن النجار فى تأريخه

عن أبى ذر رضى الله عنه قال سمعت رسول الله

صلى الله عليه وسلم يقول :

مثل أهل بيتى كمثل سفينة نوح من ركبها نجا

ومن تركها غرق "

أخرجه الحاكم والطبرانى

ونحوه عن ابن عباس أخرجه البزاز

عن المسور بن مخرمه قال , قال رسول الله صلى الله

عليه وسلم :

" إنما فاطمة بضعة منى يؤذينى ما أذاها"

صحيح مسلم

عن عائشة أم المؤمنين قالت:

" ما رأيت أحداً أشبه سمتا ودلا وهديا برسول الله

فى قيامها وقعودها من فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم

قالت: وكانت إذا دخلت على النبى صلى الله عليه وسلم

قام إليها فقبلها وأجلسها فى مجلسه,

وكان النبى صلى الله عليه وسلم إذا دخل عليها

قامت من مجلسها فقبلته وأجلسته فى مجلسها,

فلما مرض النبى صلى الله عليه وسلم دخلت فاطمة

فاكبت عليه فقبلته ثم رفعت رأسها فبكت ,

ثم اكبت عليه ثم رفعت رأسها فضحكت ,

فلما توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت لها

أرأيت حين اكببت على النبى صلى الله عليه وسلم

فرفعت رأسك فبكيت , ثم اكببت عليه فرفعت رأسك فضحكت ,

قالت أنه أخبرنى أنه ميت من وجعه هذا فبكيت

ثم أخبرنى أنى أسرع أهله لحوقاً به وذلك حين ضحكت

أخرجه الترمذى

عن أبى هريرة رضى الله عنه أن النبى

صلى الله عليه وسلم قال للحسن :

"اللهم إنى أحبه فأحبه وأحب من يحبه "

صحيح مسلم

ونحوه عن البراء رضى الله عنه قال

رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم

واضعاً الحسن على عاتقه وهو يقول اللهم إنى أحبه فأحبه

صحيح مسلم

عن ابن عباس قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم

حاملاً الحسن بن على على عاتقه

فقال رجل نعم المركب ركبت فقال النبى

صلى الله عليه وسلم ونعم الراكب هو"

أخرجه الترمذى

عن عبد الله بن جعفر رضى الله عنه قال ,

كان النبى صلى الله عليه وسلم إذا قدم من سفر

تلقى بنا , قال فتلقى بى وبالحسن أو بالحسين ,

قال فحمل أحدنا بين يديه والآخر خلفه حتى دخلنا المدينه "

صحيح مسلم

عن أبى سعيد رضى الله عنه قال ,

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

" الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنه "

أخرجه الترمذى

عن أسامة بن زيد رضى الله عنه قال ,

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فى الحسن والحسين

"اللهم إنى أحبهما فأحبهما وأحب من يحبهما "

أخرجه الترمذى

ونحوه حديث البراء بن عازب

عن أسامة بن زيد رضى الله عنه قال :

طرقت رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليله

لبعض الحاجة وهو مشتمل على شئ لا أدرى ما هو

فلما فرغت من حاجتى قلت من هذا الذى أنت

مشتمل عليه فكشف صلى الله عليه وسلم فإذا هو

حسن وحسين على فخذيه

فقال هذان ابناى وابنا ابنتى اللهم إنك تعلم

أنى أحبهما فأحبهما

أخرجه الترمذى

عن ابن عمر قال : سمعت رسول الله

صلى الله عليه وسلم يقول

" إن الحسن والحسين هما ريحانتاى من الدنيا "

أخرجه الترمذى

عن أبى هريرة رضى الله عنه قال :

صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر فقال :

"إن ابنى هذا سيد يصلح الله على يديه بين فئتين "

قال يعنى الحسن بن على

أخرجه الترمذى

عن يعلى بن مره قال :

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم

قبل الحسين فى فيه وقال :

"حسين منى وأنا من حسين أحب الله من أحب حسينا ,

حسين سبط من الأسباط "

أخرجه الترمذى

عن أنس بن مالك قال , سئل رسول الله

صلى الله عليه وسلم , أى اهل بيتك أحب إليك ,

قال الحسن والحسين , وكان يقول لفاطمة

أدى لى ابناى فيشمهما ويضمهما إليه "

أخرجه الترمذى

عن عاصم بن ذر عن عبدالله قال :

كان النبى صلى الله عليه وسلم يصلى

والحسن والحسين يثبان على ظهره فيباعدهما الناس

فقال صلى الله عليه وسلم دعوهما بأبى هما وأمى

من أحبنى فليحب هذين

أخرجه الترمذى

عن سلمان قال : سمعت رسول الله

صلى الله عليه وسلم يقول

" الحسن والحسين ابناى من أحبهما أحبنى

ومن أحبنى أحبه الله ومن أحبه الله أدخله الجنه ,

ومن أبغضهنا أبغضنى ومن أبغضنى أبغضه الله

ومن أبغضه الله أدخله النار "

أخرجه الحاكم فى مستدركه

قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم

من مات على حب آل محمد مات شهيدا

من مات على حب آل محمد مات مغفورا له

ألا ومن مات على حب آل محمد مات تائبا

ألا ومن مات على حب آل محمد مات مؤمنا مستكمل الإيمان

ألا ومن مات على حب آل محمد بشره ملك الموت بالجنة ثم منكر ونكير

ألا ومن مات على حب آل محمد يزف إلى الجنة

كما تزف العروس إلى بيت زوجها

ألا ومن مات على حب آل محمد فتح له في قبره بابان إلى الجنة

ألا ومن مات على حب آل محمد جعل الله قبره مزار ملائكة الرحمة

ألا ومن مات على حب آل محمد مات على السنة والجماعة

ألا ومن مات على بغض آل محمد

جاء يوم القيامة مكتوبا بين عينيه آيس من رحمة الله

ألا ومن مات على بغض آل محمد مات كافرا

ألا ومن مات على بغض آل محمد لم يشم رائحة الجنة

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

الحديث رواه البيهقى في دلائل النبوة

وابن حجر في الصواعق

والإمام النسائي في الخصائص الكبرى

والإمام القرطبي في الجامع لأحكام القرآن

والإمام الزمخشرى في تفسير الكشاف

عن عبد الله بن عباس رضى الله عنهما

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :

" يابنى عبد المطلب إنى سألت الله لكم ثلاثا ،

أن يثبت قائمكم ، وأن يهدى ضالكم ، وأن يعلم جاهلكم ،

وسألت الله أن يجعلكم جوداء نجداء رحماء ،

فلو أن رجلاً صفن بين الركن والمقام فصلى وصام

ثم لقى الله وهو مبغض لأهل بيت محمد دخل النار "

رواه مسلم فى صحيحه

وأخرجه الحاكم فى مستدركه وقال حديث صحيح

عن عبد الله بن جعفر أن رسول الله

صلى الله عليه وسلم قال :

" أمرت أن أبشر خديجة ببيت فى الجنة

من قصب لا سخب فيه ولا نصب"

عن أبى هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

"أريت جعفراً ملكاً يطير بجناحيه فى الجنه "

روى البخارى فى صحيحه أن ابا بكر الصديق

رضى الله عنه قال لعلى رضى الله عنه

" والذى نفسى بيده لقرابة رسول الله صلى الله عليه

وسلم أحب إلى أن أصل من قرابتى "

وروى البخارى فى صحيحه عن ابن عمر

عن أبى بكر قال

" ارقبوا محمداً صلى الله عليه وسلم فى أهل بيته "

روى البخارى فى صحيحه عن أنس رضى الله عنه

أن عمر بن الخطاب كان إذا قحطوا

استسقى بالعباس بن عبد المطلب فقال :

اللهم إنا كنا نتوسل إليك بنبينا

صلى الله عليه وسلم فتسقينا ,

وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا , قال فيسقون ".

واختيار عمر رضى الله عنه للعباس رضى الله عنه

للتوسل بدعائه

إنما هو لقرابته من رسول الله صلى الله عليه وسلم

وورد فى ترجمة العباس لإبن حجر

أن سيدنا العباس عم الرسول كان

إذا مر بسيدنا عمر أو بسيدنا عثمان وهما راكبان ,

نزلا حتى يجاوزهما إجلالاً لعم رسول الله

صلى الله عليه وسلم

اللهم ارزقنا حبك وحب المصطفى نبيك

وحب آل بيت المصطفى نبيك وحب الصالحين العارفين

وحب من تحبه وحب من يحبك

وحب كل عمل يقربنا إلى حبك

يا أرحم الراحمين يا رب العالمين

وارزقنا مع ذلك الأدب والتأدب

والفضل والجود والكرم والعطاء

والرضا والقبول واجعلنا من أهل الصفاء

واختم لنا بخاتمة السعادة أجمعين

بجاه سيد الأولين والآخرين وآل بيته الطيبين الطاهرين

وصحابته الأجلاء

واجمعنا بهم فى أعلى عليين

مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين

وحسن أولئك رفيقا

اللهم آمـــــــــــــين

مشكوووووووووررررررررر
أخى الكريم بارك الله فيك
جعله الله فى ميزان حسناتك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» (إن قرآن الفجر كان مشهوداً)
» في بيت النبوة
» اسماء الصحابيات في عصر النبوة