منتدى الطريقه النقشبنديه
الإرادة 412252
عزيزى الزائر/ عزيزتى الزائره
يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت
عضو معنا
أو التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
الإرادة 862936
الإرادة 22-4-99
ادارة المنتدى
منتدى الطريقه النقشبنديه
الإرادة 412252
عزيزى الزائر/ عزيزتى الزائره
يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت
عضو معنا
أو التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
الإرادة 862936
الإرادة 22-4-99
ادارة المنتدى
منتدى الطريقه النقشبنديه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الطريقه النقشبنديه

تصوف اسلامى تزكية واداب وسلوك احزاب واوراد علوم روحانية دروس وخطب كتب مجانية تعليم برامج طب و اسرة اخبار و ترفيه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الإرادة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الخادم النقشبندي
مشرف
مشرف
الخادم النقشبندي


الساعه :
الدوله : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 961
مزاجك : المطالعه
تاريخ التسجيل : 13/02/2011
العمر : 49
الموقع : منتدى الطريقه النقشبنديه الاحمديه
العمل/الترفيه : القراءه والاطلاع وعشق التصوف
الأوسمه وسام التكريم

الإرادة Empty
مُساهمةموضوع: الإرادة   الإرادة Icon_minitimeالسبت نوفمبر 10, 2012 11:37 pm

الإرادة
يقول الله تعالى “من كان يريد
العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن
نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموماً مدحوراً ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا” (الإسراء: 18-19)
تأملوا قوله تعالى “من كان يريد العاجلة” و”من أراد الآخرة” فالكلام هنا عن مفهوم الإرادة وجميع من في الأرض بهذا
المعنى مريد: إما مريد الدنيا وإما مريد الآخرة، والله
سبحانه وتعالى، ومن ثم فوجودنا وحياتنا ومصيرنا جميعاً
في هذه الدنيا مرتبط بما نحن نريد ونتوجه أو نقصد، وقد جعل الله تعالى من مجرد إرادة الدنيا ووجهتها- في حد ذاته ودون ذكر للسعي في تحقيق تلك الإرادة- سبباً في حصول الخسران والعذاب والغضب، ثم جعل تعالى من
إرادة الآخرة- مقرونة بالسعي الذي يترتب بالطبع على هذه
الإرادة- سبباً للفوز والسعادة.
وهنا يأتي التساؤل حول: هل يكون فيما يطلبه أحدنا ويريده من
طيب الطعام واللباس والأثاث ما
يدخله ضمن دائرة “إرادة الدنيا” فيكون بذلك متعرضاً
لغضب الله تعالى والخسران؟ ثم هل المقصود من “إرادة الآخرة” ألا يكون لنا ثمة نصيب في الدنيا أو صلة بها وبموجوداتها؟ والسؤال المهم هو:
أين وجه الذم في إرادة الدنيا؟
استخراج الحمد لله

إن وجه الذم المقصود هنا في إرادة الدنيا أمران: أولهما تعلق
القلب، والثاني انشغال الجسد بما سبق
أن تعلق به القلب. فالأمر يعني أن يعيش الإنسان وليس له ثمة هدف ولا
قصد سوى التمتع في هذه الدنيا إلى درجة أن يعيش
لها، ثم ما يترتب بداهة على ذلك من صرف الوقت والجهد والمال من أجل أن يعيش بها، فهو- إن شئت فقل- لا يريد حقاً وابتداء إلا الدنيا، ومن ثم يكرس كل ما يملكه من قوى وجهد ووقت ومال ليعيش من أجلها، وهنا تأتي الإشكالية.
وهي إشكالية تتضح لنا أبعادها وحدودها الحقة كما ندرك نتائجها
إذا ما تساءلنا عما هو أقصى ما يحتاج
إليه الإنسان في هذه الدنيا حتى تغريه ليحيا بها ومن
أجلها؟ ذلك لأن حقيقة ما يحتاجه كل إنسان وأي فرد، لا يخرج عن ثلاثة أمور أساسية: طعام يتقوى به بدنه، ولباسه يستر به عورته، ومأوى له ولمن يعول، إلا أن هناك فارقاً كبيراً وجوهرياً بين من يأكل الطعام وهو يريد منه أن يحافظ على أمانة الجسد الذي ائتمنه الله عز وجل عليه، وبين من يأكل لمجرد الاستمتاع ولذة الطعام، وقس على ذلك سائر المتطلبات والحاجات الإنسانية.
فأقول لك: تمتع وتشهى كما تشاء، لكن اجعل هذا الطعام الطيب
الذي ساقه الله إليك مسبوقاً بالنية في
أن تستخرج معنى الحمد لله تعالى من قلبك. ولهذا يذكرون أن الإمام علي بن أبي طالب- كرم الله وجهه ورضي الله عنه- لما سأله بعض الزهاد: هل تشرب الماء الزلال أو البارد
أم الماء الفاتر أو القراح زهداً وتقشفاً؟ فأجاب
بأنه يشرب الماء البارد، وذلك لأنه- في الهجير والحر
الشديد- يستخرج الحمد لله تعالى من صميم القلب.
الإفراط المرفوض
وحقيقة الأمر أن المسألة هنا- وفي غيرها بالقياس- ترجع إلى
معنى الإرادة بين من يأكل طعاماً
أو يلبس لباساً ونيته من هذا الحلال الذي أخذ به أن
يستخرج معاني الشكر لله تعالى خالصة من قلبه، وبين من قد يأكل الطعام نفسه أو يلبس اللباس ذاته، لمجرد إرادة التمتع، وأن يعيش في هذه الدنيا ولها.\r\n
فالأول هو ما نعنيه بمريد الآخرة والثاني هو مريد الدنيا، وإن
تقاسما واجتمعا في وسائل التمتع بطيبات
الحياة الدنيا، ذلك لأن السعي في هذه الدنيا لا يضر الإنسان إلا
إذا اقترن هذا السعي بنوع “إرادة”، فلا ضير في أن يسعى
الإنسان في طلب الدنيا، وإنما بإرادة الآخرة.
لكن هل هناك إشكال في أن يطلب الإنسان وأن يريد التمتع في هذه
الدنيا فحسب؟ ليس الإشكال هنا في أن
يتمتع الإنسان وأن يطلب ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين،
ولكن الإشكال أن يطغيه هذا التمتع والتشهي إلى الحد الذي قد يدفعه إلى أن يفرط في المقصد الذي يعيش من أجله، وهذا التفريط في المقصد والغاية من الوجود هو سبب كل ما نعاني منه من مشكلات وأزمات ابتداء من الحسد والتباغض والقطيعة، وانتهاء بإهدار مقدرات الأرض وصرفها عن دلالات التسخير والعمران إلى مضاداتها، مما نحياه ونعرفه ونعايشه في حياتنا اليومية.
نفس الإنسان
وإذا تأملتم دوائر النزاعات والأزمات المتتالية والمتداخلة
التي تقوم بين الدول، وبين طوائف الشعوب
في الدولة الواحدة، وبين الأرحام والأقارب، وفي
داخل البيت الواحد والأسرة الواحدة، لوافقتموني في النهاية على أن كل دوائر الإشكالات الكبرى والإقليمية والمحلية والأسرية ترجع إلى نفس
الإنسان وأن السعادة والشقاء والغضب والرضا والطمأنينة
والقلق مرجعها إلى نفس الإنسان.
ولهذا لما أقسم الله تعالى بمظاهر ودلائل الوجود الكونية
العظمى من الشمس والقمر والليل والنهار
والسماء والأرض جعل منتهاها وخاتمتها القسم بذات
الإنسان “ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها” (الشمس: 7-8)، مع جواب القسم هنا “قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها” (الشمس: 9-10) لأن
هوى النفس قد يصير إلهاً يعبد من دون الله تعالى “أرأيت
من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا” (الفرقان:
43).
لإن الإنسان إذا ما تعامل مع متطلبات النفس ومتعتها فحسب
واستجاب لكل ما تريده فإنها توقعه في مشكلتين كبيرتين:
المشكلة الأولى: أن مرادات النفس لا تنتهي فإن أعطيتها شيئاً
أو أشبعت لها حاجة امتثالاً لمرادها
طالبتك بالثانية، وبالثالثة وبالمزيد حتى لتصل النفس
في معظم الأحوال إلى درجة تفقد معها التمتع بما كانت تشتهيه أصلاً فتطلب شيئاً شاذاً أو خارجاً عن إطار المألوف والمعقول، بل والمنافي في
بعض الأحيان للفطرة الإنسانية السوية، فالنفس البشرية
لا ترضى عنك مهما سعيت في رضاها، وكلما أرضيتها بشيء
طالبتك بالمزيد.
والمشكلة الثانية في إشباع متطلبات النفس أنها متعة ولذة مؤقتة
تنتهي بمجرد الإشباع- أو كما يقولون
بالمنفعة الحدية- بل قد تتحول إلى الضرر في حالة
الإكثار والإفراط والنهم، مثلما تنتهي في كل الأحوال في الحياة الدنيا قبل الآخرة، فسعادة النفس الدائمة أمل غير قابل للتحقيق وسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء، والنفس إذا طغى هواها وغلبت شهواتها وسيطرتها على الإنسان حالت بينه وبين حقائق التزكية وقادته إلى الخيبة والخسران.
بينما ذلك الذي ينتقل من مراد الدنيا إلى مراد الآخرة مريداً
لله تعالى إذا تلذذ- من ناحية- بالطعام
الذي أكله، وحمد الله تعالى الذي رزقه، وشهد المنة لله عز وجل فإنه
يصل لذته وفرحه ومتعته بالله تعالى، وهي لذلك لذة
صافية دائمة باقية عنده طوال حياته ببركة رزقه الطيب وشهود المنة لله تعالى، وحتى إلى ما بعد مماته إذ يثاب على ذلك الحمد والشكر عند وقوفه بين يدي الله، وكذلك فإنه سيكون- من ناحية أخرى- مالكاً زمام نفسه لا مملوكاً لها تسيره كيفما أرادت، فتنبه لهذا الأمر وتيقن أن الذي يعيش وهو يتناول متع الدنيا المباحة- لكنه مريد لله تعالى وليس للدنيا- يعيش قوياً بالله
عز وجل مالكاً زمام نفسه.
نقلا عن الحبيب على الجفرى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abonor.ahlamountada.com
الناظر النقشبندى
إدارى المنتدى
إدارى المنتدى
الناظر النقشبندى


الساعه :
الدوله : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 3363
مزاجك : المطالعه
تاريخ التسجيل : 24/01/2011
العمر : 55
الموقع : الطريقه النقشبنديه
العمل/الترفيه : القراءه والأطلاع الصوفى
الأوسمه عضو مجلس الإداره

الإرادة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإرادة   الإرادة Icon_minitimeالأحد نوفمبر 11, 2012 6:45 pm

مشكووووووووووورررررررررر
أخى الكريم
بارك الله فيك
جعله فى ميزان حسناتك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abonor.ahlamountada.com
 
الإرادة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإرادة-ايها المريد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الطريقه النقشبنديه  :: الطريقه النقشبنديه للتزكيه والاداب  :: التزكيه والآداب والسلوك-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» للخلاص من كل مرض وبليه ومجرب
الإرادة Icon_minitimeالخميس أبريل 27, 2023 4:07 pm من طرف mechri

» الأربعون النووية
الإرادة Icon_minitimeالأحد سبتمبر 19, 2021 7:38 am من طرف احمد محمد النقشبندي

» مجموعة كتب فى الفقه العام و أصول الفقه.
الإرادة Icon_minitimeالسبت سبتمبر 04, 2021 10:57 pm من طرف احمد محمد النقشبندي

» السيرة النبوية لإبن هشام
الإرادة Icon_minitimeالسبت سبتمبر 04, 2021 10:51 pm من طرف احمد محمد النقشبندي

»  الجن و دياناتهم
الإرادة Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:46 pm من طرف الموجه النقشبندي

» برنامج لكسر حماية ملفات الـ pdf لطباعته
الإرادة Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:46 pm من طرف الموجه النقشبندي

» حمل كتب الامام محي الدين بن عربي
الإرادة Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:46 pm من طرف الموجه النقشبندي

» رياض الصالحين .
الإرادة Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:46 pm من طرف الموجه النقشبندي

»  دعآء آلهم و آلحزن و آلكرب و آلغم
الإرادة Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:45 pm من طرف الموجه النقشبندي

» للوقايه من شر الإنس والجن
الإرادة Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:45 pm من طرف الموجه النقشبندي

» خواص عظيمه للزواج
الإرادة Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:44 pm من طرف الموجه النقشبندي

» اختصاص الامام علي كرم الله وجهه بالطريقة
الإرادة Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:38 pm من طرف الموجه النقشبندي

» النقشبندية...منهجها وأصولها وسندها ومشائخها
الإرادة Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:36 pm من طرف الموجه النقشبندي

» الشريف موسى معوض النقشبندى وذريته وأبنائه 9
الإرادة Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:35 pm من طرف الموجه النقشبندي

» االرحلة الالهية
الإرادة Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:34 pm من طرف الموجه النقشبندي

أقسام المنتدى

جميع الحقوق محفوظة لـ{منتدى الطريقه النقشبنديه} ®
حقوق الطبع والنشر © مصر 2010-2012
@ الطريقه النقشبنديه للتعارف والاهداءات والمناسبات @المنتدى الاسلامى العام @ الفقه والفتاوى والأحكام @ منتدى الخيمه الرمضانيه @ قسم الصوتيات والمرئيات الاسلاميه @ الطريقه النقشبنديه للثقافه والموضوعات العامه   منتدى الطريقه النقشبنديه للحديث الشريف @ منتدى الطريقه النقشبنديه للعقيده والتوحيد @ منتدى الطريقه النقشبنديه للسيره النبويه @ منتدى مناقب ال البيت @ منتدى قصص الأنبياء @ شخصيات اسلاميه @   الطريقه النقشبنديه والتصوف الاسلامى @ الطريقه النقشبنديه @ صوتيات ومرئيات الطريقه النقشبنديه @ رجال الطريقه النقشبنديه @ @  قصائد نقشبنديه @  منتدى قصائد أهل التصوف والصالحين @ منتدى سيرة ألأولياء والصالحين @ شبهات وردود حول التصوف الاسلامى @ التزكيه والآداب والسلوك @ أذواق ومشارب الساده الصوفيه @ الصلوات المحمديه على خير البريه @ أحزاب وأوراد @ أدعيه وتوسلاات @   تفسير الروىء وألأحلام @  منتدى الروحانيات العامه @  منتدى الجن والسحر والعفاريت @  منتدى الكتب والمكتبات العامه @ منتدى الكتب والمكتبات الصوفيه @ منتدى كتب الفقه الاسلامى @ كتب التفاسير وعلوم القران @ كتب الحديث والسيره النبويه الشريفه @ منتدى الابتهالاات الدينيه @ منتدى المدائح المتنوعه @ منتدى مدائح وأناشيد فرقة أبو شعر @ منتدى مدح الشيخ ياسين التهامى @ منتدى مدح الشيخ أمين الدشناوى @ منتدى القصائد وألأشعار @ منتدى الأزهر الشريف التعليمى @ منتدى معلمى الأزهر الشريف @ منتدى رياض الأطفال @ منتدى تلاميذ المرحله الابتدائيه @ منتدى طلاب وطالبات المرحله الاعداديه @ منتدى التربيه والطفل @ منتدى الاسره والمجتمع @ منتدى المرأه المسلمه @ منتدى الترفيه والتسليه @ منتدى الطريقه النقشبنديه للصور الاسلاميه @ منتدى صور الصالحين @ منتدى غرائب وعجائب الصور @ الصور والخلفيات العامه والمتحركه @ منتدى الطب النبوى @ أمراض وعلاج @ منتدى الوقايه خير من العلاج @ قسم الجوال والستالاايت @ قسم البرامج العامه للحاسوب @ دروس وشروحات فى الحاسوب @ تطوير مواقع ومنتديات @ انترنت وشبكات @ منتدى الشكاوى والمقترحات @ منتدى التبادل الاعلانى @
الدخول السريع
  • تذكرني؟
  • اليكسا
    التسجيل
    حفظ البيانات؟
    متطلبات المنتدى
    أرجو قفل الموضوع


    هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

    و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

    للتسجيل اضغط هـنـا

    تنويه
    لا يتحمّل منتدى الطريقه النقشبنديه الصوفيه أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها من قبل الساده الأعضاء أو المشرفين أو الزائرين
    ويتحمل المستخدمون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم وإدراجاتهم   التي تخالف القوانين
    أو تنتهك حقوق الملكيّة أو حقوق الآخرين أو أي طرف آخر.
    مواضيع مماثلة
      rss
      Preview on Feedage: free Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
      Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
      Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki
      تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
      تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

      الطريقه النقشبنديه

      قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى الطريقه النقشبنديه على موقع حفض الصفحات