منتدى الطريقه النقشبنديه
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه 412252
عزيزى الزائر/ عزيزتى الزائره
يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت
عضو معنا
أو التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه 862936
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه 22-4-99
ادارة المنتدى
منتدى الطريقه النقشبنديه
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه 412252
عزيزى الزائر/ عزيزتى الزائره
يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت
عضو معنا
أو التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه 862936
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه 22-4-99
ادارة المنتدى
منتدى الطريقه النقشبنديه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الطريقه النقشبنديه

تصوف اسلامى تزكية واداب وسلوك احزاب واوراد علوم روحانية دروس وخطب كتب مجانية تعليم برامج طب و اسرة اخبار و ترفيه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
قمرالليل
المراقب العام
المراقب العام
قمرالليل


الساعه :
ذكر
عدد المساهمات : 676
مزاجك : ركوب الخيل
تاريخ التسجيل : 19/03/2011
العمر : 46
الموقع : هنا
العمل/الترفيه : !!!
الأوسمه عضو مجلس الإداره

سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Empty
مُساهمةموضوع: سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه   سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Icon_minitimeالسبت مايو 14, 2011 11:56 am

بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله ربّ العالمين وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وصلى وسلم على المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات
عدد ما ذكره الذاكرون وعدد ما غفل عن ذكره الغافلون صلاةً وتسليماً دائمين متلازمين مع البركات
ورضي الله عن ساداتنا وأئمتنا ذوي الفضل الجلي والقدر العلي أبي بكر الصديق وعمر الفاروق وعثمان الحيي الستير وعلي الكرار
وسائر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم

وأما بعد : السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

هذا موضوع جميل وجدته في موقع مجلة حراء التركية جزى الله تعالى القائمين عليها الجزاء وبارك بهمتهم وزادهم حباً بالله ورسوله ونفع الله تعالى المسلمين بجهودهم التنويرية
والفقير رأيت مناسباً أن ألفت انتباه سادتي الكرام لهذا الموضوع الذي يتحدث عن صورة من تاريخ الحب لسيدنا رسول الله سيما ونحن في أجواء الاحتفالات و الابتهاج بشهر ربيع الأنور شهر الميلاد السعيد
كما أرى في ذلك نوعاً من الوفاء لصفحة من تاريخنا الإسلامي الأغر عابقة بعبير الحب لله ورسوله ونالها من الظلم والتشويه الشيء الكثير
ومن حق هذا التاريخ علينا أن نتذكر منه هذا الجانب المشرق بأنوار الحب والتعظيم و الإجلال لحضرة سيدنا رسول الله
وهذا هو رابط هذا الموضوع المشوق :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ... 4&ISSUE=18

وقد كتبه الباحث التركي سيدي ضياء دميرال وترجمه إلى العربية سيدي نور الدين صواش جزاهما الله تعالى خير الجزاء على هذا الجهد القيم وبارك بهما بجاه محبوب رب العالمين سيد المرسلين آمين


وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وصلى وسلم على المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات عدد ما ذكره الذاكرون وعدد ما غفل عن ذكره الغافلون صلاةً وتسليماً دائمين متلازمين مع البركات
والحمد لله ربّ العالمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قمرالليل
المراقب العام
المراقب العام
قمرالليل


الساعه :
ذكر
عدد المساهمات : 676
مزاجك : ركوب الخيل
تاريخ التسجيل : 19/03/2011
العمر : 46
الموقع : هنا
العمل/الترفيه : !!!
الأوسمه عضو مجلس الإداره

سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه   سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Icon_minitimeالسبت مايو 14, 2011 11:56 am

بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله ربّ العالمين وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وصلى وسلم على المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات
عدد ما ذكره الذاكرون وعدد ما غفل عن ذكره الغافلون صلاةً وتسليماً دائمين متلازمين مع البركات
ورضي الله عن ساداتنا وأئمتنا ذوي الفضل الجلي والقدر العلي أبي بكر الصديق وعمر الفاروق وعثمان الحيي الستير وعلي الكرار
وسائر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم

وأما بعد : السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

الفقير ورداً على نزغة بدأت تطل برأسها عند بعض الناس في سياق اضطرارهم لتبرير أحداث تاريخية معينة عبر تسويغ تكفير الخلافة العثمانية ! فإنني أجد من المناسب محاولة دحض هذه الفكرة التي بدأ البعض يعبر عنها بعد استحياء
وذلك من خلال المساهمة في اشاعة هذا المقال الرائع وقد سعدت ولله الحمد برؤيتي لمقال مجلة حراء المباركة بإذن الله وهو ينتشر عبر منتديات الانترنت لتصحيح صورة ظالمة عن الدولة العثمانية يعمل على نشرها التغريبيون وقد بدأ ينضم إليهم ـ وإن في اتجاه آخر ـ التكفيريون
والعمل على اشاعة هذا المقال لا يعني اضفاء الصفة المثالية على الخلافة العثمانية وتنزيهها عن الأخطاء وحتى المعاصي وتصوير خلفائها على أنهم هم الخلفاء الراشدون
لا أبداً
ولكن لانصاف هذه الخلافة التي اقترنت أيامها ـ وحتى في لحظات ضعفها ـ بعز الأمة الإسلامية وهيبتها
وكيف لا يستحق هؤلاء الخلفاء رحمهم الله الاشادة والتنويه برغم كل ما يمكن أن يقال عن أخطائهم أو معاصيهم أو ارتكاباتهم وقد كان الظاهر من سيرتهم أنهم كانوا يحبون الله ورسوله
عَنْ سيِّدنا عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، أَنَّ رَجُلاً، عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم كَانَ اسْمُهُ عَبْدَ اللَّهِ، وَكَانَ يُلَقَّبُ حِمَارًا، وَكَانَ يُضْحِكُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَكَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم قَدْ جَلَدَهُ فِي الشَّرَابِ، فَأُتِيَ بِهِ يَوْمًا فَأَمَرَ بِهِ فَجُلِدَ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ اللَّهُمَّ الْعَنْهُ مَا أَكْثَرَ مَا يُؤْتَى بِهِ‏.‏ فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ لاَ تَلْعَنُوهُ، فَوَاللَّهِ مَا عَلِمْتُ إلا أَنَّهُ يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ‏"‏‏.‏ ( أخرجه الإمام البخاري في كتاب الحدود من صحيحه ) .

وها نحن وقد حدثنا التاريخ عما كان يكنه سلاطين آل عثمان رحمهم الله من حب وتعظيم وإجلال ومهابة لسيدنا رسول الله
أفيكون شأننا معهم وهذا مبلغ علمنا بظاهر حالهم كما سجله التاريخ أيكون شأننا معهم تعظيم السلبيات وتشويه الصورة
أما يكفينا وقد رحلوا إلى الله تعالى العليم الخبير أن ظهر منهم لنا الحب لله ورسوله !
فتعالوا نداو صدأ قلوبنا بهذا الذي سطره التاريخ عن أعاجيب محبة هؤلاء السلاطين لسيد الخلق

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قمرالليل
المراقب العام
المراقب العام
قمرالليل


الساعه :
ذكر
عدد المساهمات : 676
مزاجك : ركوب الخيل
تاريخ التسجيل : 19/03/2011
العمر : 46
الموقع : هنا
العمل/الترفيه : !!!
الأوسمه عضو مجلس الإداره

سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه   سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Icon_minitimeالسبت مايو 14, 2011 11:57 am

بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله ربّ العالمين وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وصلى وسلم على المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات
عدد ما ذكره الذاكرون وعدد ما غفل عن ذكره الغافلون صلاةً وتسليماً دائمين متلازمين مع البركات
ورضي الله عن ساداتنا وأئمتنا ذوي الفضل الجلي والقدر العلي أبي بكر الصديق وعمر الفاروق وعثمان الحيي الستير وعلي الكرار
وسائر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم

وأما بعد : السلام عليكم ورحمة الله و بركاته


سلاطين بني عثمان، قلوبٌ احترقت في حب الرسول
صلى الله عليه وسلم

مجلة حراء , العدد: 18 (يناير- مارس) 2010

ضياء دميرال * / تاريخ وحضارة


لقد حملت الدولة العثمانية منذ أن بزغ فجرها في القرن الثالث عشر، هموم الأمة الإسلامية بكل فخر واعتزاز، وسَعَت بكل ما أوتيت من قوة إلى رعاية هذه الأمة وتأمين أمنها وراحتها وسلامتها في كل نواحي الحياة. كما حرصت كل الحرص على نصرة الإسلام ونشر مبادئه وقيمه في أرجاء المعمورة، ثم رفعِ رايته خفاقة على جميع الأقاليم والبلدان... وما إن نتجول بين صفحات التاريخ ونتفحص المعلومات عن حياة سلاطين آل عثمان، حتى نجد معظمهم دائماً في مقدمة الصفوف يمتطون أحصنتهم ويقاتلون في ميادين الحرب ببسالة منقطعة النظير. وعندما لم يقدروا على المشاركة في حرب ما، عدّوا أنفسهم عديمي الحظ وفاضت عيونهم بالدموع وامتلأت قلوبهم بالحزن والأسى.. إنهم نذروا أنفسهم للإسلام، واعتبروا الدفاع عن الإسلام وقيمه مسؤولية عظمى لابد أن تؤدى، فساروا قدماً أمام الأمة بصدق وإخلاص مقتدين بنهج رسولهم صلى الله عليه وسلم ومتبعين سنته أفضل اتباع.

ومما يجدر ذكره أن السلاطين العثمانيين تربوا وترعرعوا منذ نعومة أظفارهم على حب الرسول صلى الله عليه وسلم والتأسي بسنته الطاهرة.. نقشوا اسمه صلى الله عليه وسلم على قلوبهم، وأمضوا معظم حياتهم على ظهور الخيول من أجل أن تبسط الرسالة المحمدية أجنحتها وتحلق في سماء البشرية، ولكي يشع نوره صلى الله عليه وسلم في العالم كافة. هذا الحب الذي جرى في أرواحهم وتغلغل في أعماقهم، حوّلهم إلى أناس يحترمون كل شيء يخص الرسول صلى الله عليه وسلم. ونتيجة لهذا الحب نشأ عندهم مظهر من مظاهر الجهاد الروحي، فسعوا جاهدين إلى فتح القلوب أولاً ثم إلى فتح القلاع والأراضي، بغية أن ينثروا -كما أمرهم دينهم الحنيف- بذور القيم والمبادئ التي تنبثق منها الحضارة الإنسانية وينبت منها منهج الحياة والأخلاق المبنية على الحب والتسامح والكرامة.

احتل الرسول صلى الله عليه وسلم في أفئدة هؤلاء الناس الطيبين مكانا رفيعاً خاصاً، فأصبح اسمه صلى الله عليه وسلم يتردد على ألسنتهم في كل لحظة؛ في حياتهم اليومية، وأشعارهم المدحية، وأذكارهم الشخصية.. كما أن هذه المدائح الشريفة التي نقشوها على صفحات التاريخ بأقلامهم النيرة لا زالت لسان عشاق الرسول صلى الله عليه وسلم وترجمان مشاعرهم حتى يومنا هذا.. ونورد فيما يلي بعض الأمثلة الواقعية عن أولئك الأفذاذ وعن حياتهم المثالية التي عاشوها..

حب السلطان مراد الثاني رحمه الله تعالى لله ورسوله :

ظلال حزن، وسكون كئيب قد خيم على جنبات الغرفة.. رجال القصر ملتفون حول سرير السلطان وهو يرقد على فراش الموت.. الكل من حوله يترقب حركة شفتيه.. فتح السلطان مراد الثاني عينيه ليلمح وزيره، قال بصوت خافت:
- اقرأ يا إسحاق، اقرأ وصيتنا!
فبدأ إسحاق باشا يقرأ الوصية بصوت عال:
"بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. توكلت على الله رب العرش العظيم. كل نفس ذائقة الموت. فلا تغرنّكم الحياة الدنيا ولا يغرنّكم بالله الغَرور.. أما بعد؛ أوصيكم بأن توزعوا ثلث أملاكي في ولاية "صاروهان"؛ على أن يكون 3500 قطعة ذهبية منها إلى فقراء مكة المكرمة، و3500 قطعة ذهبية إلى فقراء المدينة المنورة. ووزعوا 500 قطعة أخرى على الذين يكثرون من تلاوة القرآن الكريم من أهالي مكة المكرمة في حرم بيت الله ثم يرددون كلمة التوحيد "لا إله إلا الله" 70 ألف مرة ويهدون ثوابها للموصي، وأوصيكم أن توزعوا 2500 قطعة ذهبية من أملاكي هذه، على الذين يكثرون من تلاوة القرآن الكريم ثم يرددون كلمة التوحيد "لا إله إلا الله" 70 ألف مرة في قبة الصخرة بساحة المسجد الأقصى".وإذا ما أمعنا النظر في هذه الوصية نرى بوضوح حب السلطان مراد الثاني لله سبحانه وتعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم. لأن أراضي الحجاز (مكة المكرمة-المدينة المنورة) والقدس (المسجد الأقصى) في تلك الآونة لم تكن في حوزة الدولة العثمانية بعدُ. وما هذا إلا تعبير عن الحب الذي سكن بين ثناياه وأترع قلبه. فهو لحرمة الأقدام المباركة التي لمست تربة تلك الأراضي، ولحرمة أهالي تلك المنطقة، أبدى هذا السخاء وجاء بهذا العطاء.

حب السلطان محمد الفاتح لرسول الله وأصحابه :

العام 1453... القائد فتىً في ريعان شبابه يقود جيشه في ملحمة فتح إسطنبول ونشر الإسلام.. وهو صاحب بشارة الرسول صلى الله عليه وسلم.. نصب خباءه أمام أسوار إسطنبول ليفتحها بإذن ربه في فجر يوم الجمعة.. يخرج القائد العظيم في إحدى الليالي إلى شيخه "أقْ شمس الدين" ويبدي رغبته في العثور على قبر الصحابي الجليل أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه الذي قام باستضافة الرسول صلى الله عليه وسلم في بيته عقب الهجرة النبوية... وكان أبو أيوب الأنصاري قد خرج مع جيش المسلمين لفتح إسطنبول في عهد الأمويين واستشهد تحت أسوارها. فيخرج "أقْ شمس الدين" برفقة السلطان من الخيمة. ويصلا إلى ساحل القرن الذهبـي، وهناك يشير الشيخ إلى مكان قريب من الأسوار ويقول: "ها هنا القبر يا جلالة السلطان". فيأمر السلطان محمد الفاتح بإنشاء جامع وضريح في هذا المكان على الفور. وبعد الفتح يبنى الجامع والضريح.. نصل من هذه القصة إلى نتيجة أن السلاطين العثمانيين أبدوا حبا جماً ليس للرسول صلى الله عليه وسلم فحسب، بل لأصحابه الذين حملوا رائحته العطرة ورائحة بلدته الطاهرة أيضاً .

حب وتعظيم السلطان بيازيد الثاني رحمه الله لحضرة سيدنا رسول الله

ولقد ورّث السلطان محمد الفاتح هذه المحبة لابنه السلطان بيازيد الثاني أيضاً... يقوم السلطان بيازيد خان بزيارة صديقه الذي يحبه في الله "بابا يوسف" لتوديعه قبل ذهابه إلى الحج، يسلّمه كمية من الذهب ويقول: "هذا ما رزقني الله به من عرق جبيني. ولقد ادخرته من أجل صيانة قناديل الروضة المطهرة. عندما تقف في حضرة الرسول صلى الله عليه وسلم أريد منك أن تقول: يا رسول الله، خادمك الفقير "بيازيد" يقرئك السلام ويقول لك: إنه قد أرسل هذه القطع من الذهب لشراء زيت قناديل الروضة، فاقبلها منه..".

تعظيم الخليفة العثماني الأول سليم رحمة الله تعالى عليه لخدمة الحرمين الشريفين :

وفي عهد السلطان سليم الأول نرى أن هذا الحب النبوي يكتسب بُعداً آخر؛ حيث تنضم أراضي الحجاز في عهده إلى الدولة العثمانية ويتوحد العالم الإسلامي تحت راية واحدة.
وسرعان ما يذيع صيت السلطان سليم في العالم الإسلامي، ويبدأ الخطباء في المساجد يقرأون الخطب باسمه مستخدمين لقب "حاكم الحرمين". إلا أن السلطان سليم لم يكن راضياً
عن هذا اللقب أبداً. وفي يوم من الأيام وهو يصلي صلاة الجمعة في الجامع الكبير بحلب، يسمع هذه اللفظة من خطبيب الجامع، فيهب مسرعا ويقول: "لا لا، لستُ حاكماً للحرمين، بل خادماً لهما"، فيعدّل الخطيب كلامه كما أشار به السلطان. وبعد الصلاة يقوم السلطان بتقديم قفطانه هدية إلى الخطيب وشكراً له. فبهذا يشهد له التاريخ مرة أخرى احترامه وحبه العميق تجاه سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم.

رؤيا السلطان سليمان القانوي لسيدنا رسول الله ومناجاته للحبيب :

والجدير بالذكر أنه كان من بين سلاطين آل عثمان مَن رأى الرسول صلى الله عليه وسلم في المنام. وبالأوامر والإشارات التي تلقّاها منه صلى الله عليه وسلم تمكّن من فتح بلاد عديدة بإذن الله سبحانه وتعالى. والدليل على ذلك رؤية السلطان سليمان القانوني، إذ رأى الرسول صلى الله عليه وسلم يقول له: "إذا ما فتحت قلاع بلغراد ورودوس وبغداد، فقم بإعمار مدينتي". فسرعان ما يأمر السلطان بإعمار أراضي الحرمين ووضع مشاريع الإسكان لها. حتى إنه ترك وصية يطلب فيها أن يُنشأ من ثروته الخاصة وقفٌ خيري يلبي حاجة المياه لحجاج بيت الله الحرام. وبعد وفاته قامت ابنته "مهرماه سلطان" بتحقيق وصيته وأمرت بجلب مياه عين زبيدة من عرفات إلى مكة المكرمة. وقد نرى هذا القائد العظيم الذي وقف العالم كله إجلالا واحتراما له، يتوجه في إسطنبول نحو القبلة ويناجي بلسان الحب رسول الله صلى الله عليه وسلم منشداً:
يا حبيب الله يا ضياء العالمين
ببابك العالي وقف العاشقون
فإن داء لساني بذكرك يشفى
فؤادي المكروب بك يفرح
وقلبـي المجروح أنت ضماده

تبرك السلطان أحمد الأول رحمه الله بنعل سيدنا رسول الله :

ولم تُنقِص الأيام من بحر عشقهم للرسول صلى الله عليه وسلم مثقال ذرة، بل تضاعف وتضاعف حتى تحول إلى محيط لا حد له ولا قرار.. السلطان أحمد الأول، يصعد العرش في وقت حرج، حيث تسود الاضطرابات وتنتشر الفوضى في معظم الأراضي العثمانية. إلا أن هذا السلطان الشاب المهموم كان مفعما بالروح المعنوية العالية. فراح يبحث عن الدواء في عصره الذي يعيش فيه ولكن دون جدوى، فيقرر في نهاية المطاف أن يرجع إلى الماضي ويبحث عن غرضه هناك.. فيخرج في إحدى الليالي خفية إلى جناح الأمانات المقدسة بقصر طوب قابي... يمسك نعل الرسول صلى الله عليه وسلم ويضمه إلى صدره ثم يقول بحرقة قلب:
ليتني أحمل نعلك الشريف دائماً على رأسي كالتاج
يا صاحب النعل الكريم، يا وردة حديقة الأنبياء
ليتني أمسح وجهي دائماً على أثر قدمك يا وردة الورود..
ومنذ ذلك الوقت أخذ السلطان أحمد الأول يحمل صورة لأثر القدم النبوي الشريف داخل قفطانه. ونراه في موضع آخر، يحترق بلهيب العشق النبوي هذا ويقول:
فما عاد الفؤاد يتحمل فراقك
وما عاد اللسان يتحرك بسواك
غدا حبـي عشقاً
فأبكاني أنا الفقير، حتى نفدت دموع قلبـي
وما بقيت فيه دمعة، كمثل يعقوب عليه السلام.

عشق السلطان عبد العزيز رحمه الله للحضرة النبوية وتعظيمه للمدينة المنورة :

وكان السلطان عبد العزيز أيضاً من عشاق النبي صلى الله عليه وسلم. ففي إحدى الأيام وصلت رسالة إلى القصر من المدينة المنورة، وكان السلطان في تلك اللحظة مصاباً بمرض شديد أقعده في الفراش. فتردد رجال الدولة بادئ الأمر في تقديم الرسالة إلى السلطان عبد العزيز بسبب مرضه هذا، ولكنهم كانوا يعرفون في الوقت نفسه، مدى حساسيته تجاه المدينة المنورة وحبه لها، فاضطروا إلى تقديمها له في نهاية الأمر. وعندما اقترب الوزيز منه وأخبره أن رسالة وصلت من المدينة المنورة، لمعت عينا السلطان وطلب من الوزير ألا يبدأ بالقراءة حتى يأمره بذلك، ثم قال لمن حوله: "ارفعوني.. فلا يمكن أن أسمع رسالة وصلت من الأراضي المقدسة وأنا نائم". واستمع إلى ما في الرسالة واقفا على رجليه رغم وطأة المرض.. ومما يجدر ذكره هنا، أن السلطان عبد العزيز كان لا يتناول أي ملف أو أوراق قادمة من المدينة المنورة دون أن يجدد الوضوء. لأن هذه الأوراق بالنسبة له تحمل غبار بلدة الرسول صلى الله عليه وسلم ورائحته العطرة. لذا كان يقبلها أولاً ثم يضعها على جبينه ثم يشمها بحرارة ثم يفتحها ليقرأها.

احترام السلطان عبد الحميد الثاني رحمه الله تعالى للمدينة المنورة توقيراً لِمُنَوِّرِها

تولى السلطان عبد الحميد الثاني الخلافة في وقت كانت فيه الدولة العثمانية في منتهى السوء والاضطراب، سواء في الأوضاع الداخلية أو الخارجية.. وفي وسط هذه التيارات والأمواج المتلاطمة تقلد السلطان عبد الحميد الحكم، وبدأ في العمل بكل ما أوتي من قوة ليوحد المسلمين من جديد تحت راية الإسلام. فقام في عهده بتنفيذ مشاريع مهمة غاية الأهمية، منها إنشاء خط حديد الحجاز الذي امتد من إسطنبول إلى المدينة المنورة. وكانت الغاية العظيمة في ذلك، الدفاع عن الأراضي المقدسة من هجمات العدو ثم تأمين راحة الحجاج خلال رحلتهم إلى الحرمين الشريفين.
ومما نريد لفت الأنظار إليه في هذا الصدد أنه، قد جرى إنشاء الخط الواقع بين مدائن صالح والمدينة المنورة كله بأيدي المهندسين والعمال المسلمين فقط، لأن هذا الجزء كان داخل حدود منطقة الحرم. وعندما وصل الخط إلى المدينة المنورة في 31 أغسطس من عام 1908، أمر السلطان عبد الحميد الثاني بأن يُمَدّ اللباد على الخط في آخر ثلاثين كيلومتراً منه؛ كما أن مقطورة القطار كانت عند وصولها إلى المدينة المنورة تخفض من سرعتها وتقترب من رصيف المحطة ببطء حتى لا تزعج الرسول صلى الله عليه وسلم. ثم ينـزل الركاب من القطار ماشين على أطراف أقدامهم بتأدب واحترام... أما اللباد الممدود على سكة الحديد فيتم غسله بماء الورد خلال كل يوم في ساعات معينة. وذلك احتراماً لتلك الأراضي المباركة وتقديساً لها.

لقد حمل سلاطين بني عثمان من أولهم إلى آخرهم، مشاعر عذبة وحباً فياضاً ولهفة شديدة إلى الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم وإلى القرب منه. ولعل أهم ميراث تركوه لنا هو هذا الحب النقي الصافي.
ـــــــــــــــ
الترجمة عن التركية: نور الدين صواش.
ــــــــــــــــــــــ
(*) كاتب وباحث تركي.

انتهى النقل مع بعض التصرف لجهة التنسيق ووضع عناوين فرعية
رحمهم الله تعالى ونفعنا بحبهم لسيدنا وحشرنا وإياهم مع حبيبهم المصطفى
اللهم آمين ... آمين ... آمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قمرالليل
المراقب العام
المراقب العام
قمرالليل


الساعه :
ذكر
عدد المساهمات : 676
مزاجك : ركوب الخيل
تاريخ التسجيل : 19/03/2011
العمر : 46
الموقع : هنا
العمل/الترفيه : !!!
الأوسمه عضو مجلس الإداره

سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه   سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Icon_minitimeالسبت مايو 14, 2011 11:58 am

بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله ربّ العالمين وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وصلى وسلم على المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات
عدد ما ذكره الذاكرون وعدد ما غفل عن ذكره الغافلون صلاةً وتسليماً دائمين متلازمين مع البركات
ورضي الله عن ساداتنا وأئمتنا ذوي الفضل الجلي والقدر العلي أبي بكر الصديق وعمر الفاروق وعثمان الحيي الستير وعلي الكرار
وسائر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم

وأما بعد : السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

سادتي الكرام اضافة للجهد الكريم لسيدي كاتب الموضوع ـ جزاه الله تعالى خير الجزاء ـ أضم مقتطفات من خطبة لسيدنا الامام العلامة فضيلة الشيخ الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي استشهد فيها بمثالين مشرقين من تاريخ سلاطين آل عثمان رحمهم الله تعالى وهما مؤسس الدولة العثمانية الأمير عثمان أرطغرل وفاتح القسطنطينية السلطان محمد الفاتح رحمة الله عليهما

تعظيم الأمير عثمان أرطغرل مؤسس الدولة العثمانية وجد سلاطينها وخلفائها لكتاب الله تعالى :

(إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ) [الأنفال : 9].
شاهدٌ آخر، ذلك هو عهد ما يسمى بالدول المتتابعة. انفصمت عرى الوحدة الإسلامية في هذه البقاع وتفككت أوصالها وتحولت الدولة الواحدة إلى ما سُمِّيَ بالدويلات المتتابعة، ولسوء الحظ فقد كانت كل دولة تناصب العداء لجارتها للدولة الأخرى فما الذي كان علاجاً أنقذ الأمة من هذا النذير الخطير الذي أوصل الأمة إلى شفا جرف؟
ظهر بين هذه الدول المتتابعة رجل يرأس واحدة منها هو عثمان أرطغل جد الخلفاء العثمانيين. كان شأنه التجلبب بجلباب العبودية لله وكان غذاؤه الذي يستجمع به قوته الالتجاء إلى الله واستمرار البكاء في الليالي الطوال بين يدي الله عز وجل، كان شديد التعظيم لشعائر الله عز وجل. استضافه قريبٌ له بالبورصة، ولما حانت ساعة الرقاد دلَّهُ على غرفة نومه التي أعدت له وأطبق الباب ومضى صاحب الدار. نظر الضيف – عثمان أرطغل – فوجد مصحفاً معلقاً على جدار هذه الغرفة، دنا منه وإذا هو كتاب الله عز وجل، اتخذ عثمان أرطغل من كتاب الله موقف الجندي من قائده ووقف هذه الوقفة إلى لمعة الفجر لم يجلس ولم يرقد، ولما عرف صاحب المنزل هذا سأله معاتباً، قال: كيف أرقد، كيف أمدد رجلي في مكان فيه كلام الله يناجيني ويخاطبني. شاء الله عز وجل أن يتولى هذا الرجل جمع هذه الدويلات وتوحيدها مرة أخرى في دولة واحدة وولدت الدولة العثمانية عن طريق توفيق الله سبحانه وتعالى (جَزَاء وِفَاقاً) لهذا الالتجاء إلى الله عز وجل وصدق مرة ثانية قول الله:
(إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ) [الأنفال : 9].
هو ذاك الذي أوصى ابنه قبيل وفاته قائلاً: كنت يا بني كنملة في الضعف فأعطاني الله كل هذا بخدمة دينه فعش خادماً لدين الله حارساً لشريعة الله فإنما ذلك واجب الملوك على وجه الأرض.

تذلل السلطان محمد الفاتح لله تعالى على أعتاب الفتح العظيم للقسطنطينية :

(إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ) [الأنفال : 9].
أأزيدكم يا عباد الله؟ نعم.
ها هو ذا محمد الفاتح الذي كان يحلم بأن يكون الإنسان الذي أشار إليه المصطفى إذ قال: لتفتحن القسطنطينية فلنعم الأمير أميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش، أقام الاستعدادات المادية – لم ينسها – كأتم ما يمكن أن يقيم بها إنسان لا يؤمن إلا بالمادة وسلطانها، بنى قلعته المعروفة على ضواحي القسطنطينية آنذاك في أقل من أربعة أشهر، ولا يمكن للتقنية المعاصرة أن تبنيها في مدة هي ضعفا ذلك الوقت ولكن على ما اعتمد محمد الفاتح؟ اعتمد على ما قد قصده، اعتمد على تنفيذه لأمر الله القائل:
(فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُم مِّنْهُ نَذِيرٌ مُّبِينٌ) [الذاريات : 50].
أقبل إليه ياوَرَهُ – خادمه – بعد هزيع من الليل إلى خيمته ليستشيره في أمر وإذا هو قد افترش الأرض ساجداً على التراب ليس بين وجهه والتراب أي فاصل، يبكي ويضرع إلى الله ويناجي الله سبحانه وتعالى يستنزل النصر، وقف الياوَرُ وقفة الجندي أمام القائد ينتظر أن ينتهي من سجوده بل من مناجاته لمولاه وخالقه. كان ذلك هو سر الفتح الإلهي الذي حققه الله سبحانه وتعالى على يد محمد الفاتح، مرة أخرى نجد أنفسنا أمام مصداق قول الله تعالى:
(إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ) [الأنفال : 9].

من خطبة لمولانا الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي قدس الله روحه وفسح في مدته ولا انفكت عنه أنوار وأمداد وبركات الصلاة والسلام على سيد الأنام
والخطبة موجود في موقع نسيم الشام ـ جزى الله تعالى القائمين عليه خير الجزاء ـ على الرابط :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ... 5&bk_id=42




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ... 5&bk_id=42
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الناظر النقشبندى
إدارى المنتدى
إدارى المنتدى
الناظر النقشبندى


الساعه :
الدوله : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 3363
مزاجك : المطالعه
تاريخ التسجيل : 24/01/2011
العمر : 55
الموقع : الطريقه النقشبنديه
العمل/الترفيه : القراءه والأطلاع الصوفى
الأوسمه عضو مجلس الإداره

سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه   سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Icon_minitimeالأحد مايو 22, 2011 3:33 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abonor.ahlamountada.com
 
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم التي منحها الله عزوجل إيآه
»  رجال حول الرسول -صلى الله عليه و سلم-
» من سنن الرسول صل الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الطريقه النقشبنديه  :: منتدى الطريقه النقشبنديه الاسلامى :: منتدى الطريقه النقشبنديه للسيره النبويه-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» للخلاص من كل مرض وبليه ومجرب
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Icon_minitimeالخميس أبريل 27, 2023 4:07 pm من طرف mechri

» الأربعون النووية
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Icon_minitimeالأحد سبتمبر 19, 2021 7:38 am من طرف احمد محمد النقشبندي

» مجموعة كتب فى الفقه العام و أصول الفقه.
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Icon_minitimeالسبت سبتمبر 04, 2021 10:57 pm من طرف احمد محمد النقشبندي

» السيرة النبوية لإبن هشام
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Icon_minitimeالسبت سبتمبر 04, 2021 10:51 pm من طرف احمد محمد النقشبندي

»  الجن و دياناتهم
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:46 pm من طرف الموجه النقشبندي

» برنامج لكسر حماية ملفات الـ pdf لطباعته
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:46 pm من طرف الموجه النقشبندي

» حمل كتب الامام محي الدين بن عربي
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:46 pm من طرف الموجه النقشبندي

» رياض الصالحين .
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:46 pm من طرف الموجه النقشبندي

»  دعآء آلهم و آلحزن و آلكرب و آلغم
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:45 pm من طرف الموجه النقشبندي

» للوقايه من شر الإنس والجن
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:45 pm من طرف الموجه النقشبندي

» خواص عظيمه للزواج
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:44 pm من طرف الموجه النقشبندي

» اختصاص الامام علي كرم الله وجهه بالطريقة
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:38 pm من طرف الموجه النقشبندي

» النقشبندية...منهجها وأصولها وسندها ومشائخها
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:36 pm من طرف الموجه النقشبندي

» الشريف موسى معوض النقشبندى وذريته وأبنائه 9
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:35 pm من طرف الموجه النقشبندي

» االرحلة الالهية
سلاطين بني عثمان قلوبٌ احترقت في حب الرسول صلى الله عليه Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:34 pm من طرف الموجه النقشبندي

أقسام المنتدى

جميع الحقوق محفوظة لـ{منتدى الطريقه النقشبنديه} ®
حقوق الطبع والنشر © مصر 2010-2012
@ الطريقه النقشبنديه للتعارف والاهداءات والمناسبات @المنتدى الاسلامى العام @ الفقه والفتاوى والأحكام @ منتدى الخيمه الرمضانيه @ قسم الصوتيات والمرئيات الاسلاميه @ الطريقه النقشبنديه للثقافه والموضوعات العامه   منتدى الطريقه النقشبنديه للحديث الشريف @ منتدى الطريقه النقشبنديه للعقيده والتوحيد @ منتدى الطريقه النقشبنديه للسيره النبويه @ منتدى مناقب ال البيت @ منتدى قصص الأنبياء @ شخصيات اسلاميه @   الطريقه النقشبنديه والتصوف الاسلامى @ الطريقه النقشبنديه @ صوتيات ومرئيات الطريقه النقشبنديه @ رجال الطريقه النقشبنديه @ @  قصائد نقشبنديه @  منتدى قصائد أهل التصوف والصالحين @ منتدى سيرة ألأولياء والصالحين @ شبهات وردود حول التصوف الاسلامى @ التزكيه والآداب والسلوك @ أذواق ومشارب الساده الصوفيه @ الصلوات المحمديه على خير البريه @ أحزاب وأوراد @ أدعيه وتوسلاات @   تفسير الروىء وألأحلام @  منتدى الروحانيات العامه @  منتدى الجن والسحر والعفاريت @  منتدى الكتب والمكتبات العامه @ منتدى الكتب والمكتبات الصوفيه @ منتدى كتب الفقه الاسلامى @ كتب التفاسير وعلوم القران @ كتب الحديث والسيره النبويه الشريفه @ منتدى الابتهالاات الدينيه @ منتدى المدائح المتنوعه @ منتدى مدائح وأناشيد فرقة أبو شعر @ منتدى مدح الشيخ ياسين التهامى @ منتدى مدح الشيخ أمين الدشناوى @ منتدى القصائد وألأشعار @ منتدى الأزهر الشريف التعليمى @ منتدى معلمى الأزهر الشريف @ منتدى رياض الأطفال @ منتدى تلاميذ المرحله الابتدائيه @ منتدى طلاب وطالبات المرحله الاعداديه @ منتدى التربيه والطفل @ منتدى الاسره والمجتمع @ منتدى المرأه المسلمه @ منتدى الترفيه والتسليه @ منتدى الطريقه النقشبنديه للصور الاسلاميه @ منتدى صور الصالحين @ منتدى غرائب وعجائب الصور @ الصور والخلفيات العامه والمتحركه @ منتدى الطب النبوى @ أمراض وعلاج @ منتدى الوقايه خير من العلاج @ قسم الجوال والستالاايت @ قسم البرامج العامه للحاسوب @ دروس وشروحات فى الحاسوب @ تطوير مواقع ومنتديات @ انترنت وشبكات @ منتدى الشكاوى والمقترحات @ منتدى التبادل الاعلانى @
الدخول السريع
  • تذكرني؟
  • اليكسا
    التسجيل
    حفظ البيانات؟
    متطلبات المنتدى
    أرجو قفل الموضوع


    هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

    و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

    للتسجيل اضغط هـنـا

    تنويه
    لا يتحمّل منتدى الطريقه النقشبنديه الصوفيه أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها من قبل الساده الأعضاء أو المشرفين أو الزائرين
    ويتحمل المستخدمون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم وإدراجاتهم   التي تخالف القوانين
    أو تنتهك حقوق الملكيّة أو حقوق الآخرين أو أي طرف آخر.
    مواضيع مماثلة
    rss
    Preview on Feedage: free Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
    Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
    Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki
    تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
    تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

    الطريقه النقشبنديه

    قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى الطريقه النقشبنديه على موقع حفض الصفحات