منتدى الطريقه النقشبنديه
الجانب العاطفي في الحج   412252
عزيزى الزائر/ عزيزتى الزائره
يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت
عضو معنا
أو التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
الجانب العاطفي في الحج   862936
الجانب العاطفي في الحج   22-4-99
ادارة المنتدى
منتدى الطريقه النقشبنديه
الجانب العاطفي في الحج   412252
عزيزى الزائر/ عزيزتى الزائره
يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت
عضو معنا
أو التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
الجانب العاطفي في الحج   862936
الجانب العاطفي في الحج   22-4-99
ادارة المنتدى
منتدى الطريقه النقشبنديه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الطريقه النقشبنديه

تصوف اسلامى تزكية واداب وسلوك احزاب واوراد علوم روحانية دروس وخطب كتب مجانية تعليم برامج طب و اسرة اخبار و ترفيه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الجانب العاطفي في الحج

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابوالزهراء
المراقب العام
المراقب العام
ابوالزهراء


الساعه :
الدوله : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 1942
مزاجك : المطالعه
تاريخ التسجيل : 15/02/2011
العمر : 30
العمل/الترفيه : القراءه والاطلاع
الأوسمه عضو مجلس الإداره

الجانب العاطفي في الحج   Empty
مُساهمةموضوع: الجانب العاطفي في الحج    الجانب العاطفي في الحج   Icon_minitimeالأحد مايو 15, 2011 10:06 pm

[center]
قال الله- تعالى- في القرآن الكريم: "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون" [سورة الذاريات: 56] ونعرف من هذا أن عاطفة عبادة الله قد أودعت في النفس الإنسانية بصورة جبلية.. فليس على الإنسان أن يعبد الله مراعاة للواقع فقط؛ بل فطرته هي الأخرى تطالبه بذلك؛ لأن عبادة الله هي من صميم الطبيعة البشرية، هذا هو السبب في أنه لا يوجد شيء يبعث في الإنسان الطمأنينة والسكينة الحقيقية مثل عبادة الله: "ألا بذكر الله تطمئن القلوب" [سورة الرعد: 28].

فكما أن الطفل الصغير يلجأ إلى أمه بصورة جِبِليَّة؛ فكذلك تقتضي جِبِلَّة الإنسان أن يلجأ إلى ربه، وليس بمقدور الإنسان أن يغير من شخصيته الداخلية، وكذلك ليس بمقدوره كذلك أن يطرد فكرة الله من قلبه ومخه.

شهادة علم الإنسان المعاصر

وقد أثبت علم الإنسان المعاصر هذه الحقيقة بصورة علمية… وقد درس خبراء علم الاجتماع الحديث المجتمع البشري بعمق، ومن أهم الحقائق التي ظهرت عقب دراسة المجتمعات البشرية من العصور الغابرة إلى اليوم أن الإنسان ظل مؤمنًا بالله بالرغم من كل التطورات والتغيرات التي مر بها؛ فالإيمان بالله والدين جزء لا يتجزأ من الفطرة البشرية.. وننقل فيما يلي فقرة من دائرة المعارف الأمريكية [دارة المعارف الأمريكية ط. 1961، جـ 23، ص354]

بحوث علم الإنسان المعاصرة

"كان الإنسان مؤمنًا بالدين بدرجات متفاوتة منذ بداية التاريخ البشري، فكان دائمًا يؤمن بإله أو بعدة آلهة طالبًا الحماية، وكانت هذه الآلهة مصنوعة في بعض الأحايين من خشب أو حجر، كما أنها اتخذت في أحايين أخرى أشكال حيوانات أو زواحف أو حيوانات مخيفة تسعى إلى مصّ دماء الذين يعبدونها، ولكن أيًّا كانت هذه الآلهة فقد عبدها الإنسان؛ لأن الدين – المتمثل في عبادة قوة خارقة للطبيعة – جزء لا يتجزأ من نسيج الطبيعة البشرية".

والحقيقة أن الشعور بالله كامن بصورة جِبِليَّة في الفطرة الإنسانية، ولكنه شعور إجمالي.

وعندما لا يهتدي الإنسان إلى الإله الحقيقي؛ فهو يتجه إلى عبادة الآلهة التي تصنعها أوهامه. وستجد الفطرة البشرية سكينة لهذه العاطفة الفياضة في عبادة الله وحده الذي لا شريك له لو تيسر لها الاهتداء إلى رسالة نبي من أنبياء الله، أما لو لم تظفر بالهداية النبوية؛ فستعبد آلهة باطلين لتسكين هذه العاطفة بصورة اصطناعية.

والمقصود الأصلي للإنسان واحد لا غير، وهو خالقه ومالكه. وهذا المقصود الأصلي جزء عميق من فطرة الإنسان.. ولو أنصت الإنسان إلى طبيعته؛ فإنه سيهتدي إلى الله، وهو سيشعر به في نبضات قلبه.. فهذه الفطرة "لا شعور" الإنسان، والرسول ينقل الإنسان من هذا اللاشعور إلى مستوى "الشعور".

ولكن الإنسان مخلوق من نوع معين؛ فلا تكفيه المعرفة الغيبية؛ بل هو يريد أن يكتشف الله بصورة حسيَّة أيضًا؛ فيدرك الله إدراكًا محسوسًا. ولكن العائق هنا هو أنه لا يمكن للإنسان أن يدرك الله إدراكًا محسوسًا حقيقيًّا قبل الآخرة.

ولا شك في أن الإنسان سيشاهد ربه في الآخرة، فقد جاء في القرآن: "وجوه يومئذ ناضرة* إلى ربها ناظرة" [سورة القيامة: 22،23].. وقد ورد في الحديث هذا المعنى بالتواتر، وجاء في إحدى روايات صحيح البخاري: "إنكم سترون ربكم عيانًا". وفي الصحيحين عن جرير قال: "نظر رسول الله- صلى الله عليه وسلم- إلى القمر ليلة البدر فقال: إنكم ترون ربكم كما ترون هذا القمر".

شعائر الله

إنه من الحقائق الدينية أن الإنسان سيشاهد ربه مشاهدة حقيقية في الآخرة إلا أن الإنسان – وهو يؤمن بمشاهدة الله في الآخرة وحدها – يتوق إلى أن يجد ربه، وأن يقترب منه اليوم قبل الغد.. وهذه هي الفطرة البشرية. والسؤال هو: كيف يمكن تلبية هذه الرغبة البشرية في هذه الدنيا؟!

وقد هيأ الله- تعالى- إجابة على هذا السؤال في سورة "شعائر الله" (إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما ومن تطوع خيرًا فإن الله شاكر عليم) [سورة البقرة: 158] لقد جعل الله بعض الأشياء – لأهميتها التاريخية – "شعيرة" أي علامة عليه. وقد وفر الله- تعالى- حول هذه العلامات حالة معينة بحيث تعتبر مشاهدتها هي مشاهدة الحقائق العليا؛ لكي يجد الإنسان بصورة غير مباشرة الحقيقة العليا التي لا يمكنه أن يجدها بصورة مباشرة في هذا العالم. فالإنسان لا يستطيع أن يجد الله في هذه الدنيا، إلا أنه يستطيع أن يشاهد شعائر الله، وليس بإمكان الإنسان أن يجد الله في هذه الدنيا؛ فيلمسه أو يشعر بقربه إلا أنه يستطيع أن يلمس شعائر الله؛ فيحصل على التجربة الحسية للقربة الإلهية.

والشعيرة "وجمعها شعائر" تعني علامة أو تذكارًا، فهي ليست أصلاً" في ذاتها؛ بل هي تذكِّرنا بالأصل بناء على علاقة ما، ومن أمثلته جبلا الصفا والمروة اللذان قال عنهما القرآن: "إن الصفا والمروة من شعائر الله".

والصفا والمروة جبلان بمكة بالقرب من بيت الله. والمسافة التي تفصل بينهما نحو 500 قدم. ولم يكن بهذه المنطقة سكان أو مياه حين أسكن إبراهيم- عليه السلام- زوجه هاجر وابنه الرضيع إسماعيل. وحين انتهى ما كان لدى السيدة هاجر من ماء، سعت سبع مرات بين هذين الجبلين بحثا عن الماء، واليوم يسعى الحجاج سبع مرات بين هذين الجبلين تخليدًا لذلك السعي.

وقد أحب الله- تعالى- هذه الواقعة؛ فجعل الصفا والمروة شعيرتين لله؛ أي أنهما تذكاران أصيلان للعبودية لله.. فنتذكر تاريخًا كاملاً برؤية الصفا والمروة، حين هجر عبد من عباد الله وطنه الخصيب (العراق)، وأسكن زوجه وابنه في منطقة جدباء ابتغاء مرضاة الله وحده. وهذا مثال كامل للاعتماد على الله والثقة به.

وهكذا الكعبة، والحجر الأسود، ومقامات الحج الأخرى، هي كلها من شعائر الله وهي علامات على حياة العبودية الخالصة التي عاشها الموحد الكامل إبراهيم- عليه السلام-؛ فنتذكر حياة إبراهيم التوحيدية برؤية هذه الشعائر. وتتجسد للناظر إليها عظمة الله وجلاله، ويشعر الإنسان وهو في بيئة هذه الشعائر كأنه في بيئة الله.

ومن آثار لمس الحجر الأسود استيقاظ العواطف الروحية في نفس الإنسان لتسكن هذه العاطفة الجياشة في الصدور، وليظفر الإنسان بسكينة هذه العواطف بلمس الحجر الأسود.. وهكذا يتوق الإنسان إلى أن يطوف حوله؛ ليسكن هذه العاطفة بالطواف حول بيت الله المقدس.

ويريد الإنسان أن يسعى ويجري في سبيل ربه وهو يحصل على سكينة لهذه العواطف حين يسعى بين الصفا والمروة. وهكذا تسكن كل مراسم الحج بصورة أو أخرى العواطف الكامنة في النفس البشرية، وهي وسيلته لإقامة علاقة حسية مع ربه في هذا العالم.

وعاطفة العبودية لله وحده كامنة في فطرة الإنسان.. وما الشرك وعبادة الأصنام إلا إساءة لهذه العاطفة الفطرية. أما عقيدة التوحيد فتوجه هذه العاطفة الفطرية وجهة صحيحة. وهكذا مراسم الحج.. فالحج من إحدى النواحي إصلاح لخطأ بشري، وهو يمنع الإنسان من السير في الاتجاه الخاطئ، ويوجهه الاتجاه الصحيح. فالحج شكل صحيح لتسكين عاطفة بشرية يبحث الإنسان عن سكينتها بأساليب باطلة.

ويريد الإنسان المنحرف الضال أن "يشاهد" ربه في الدنيا، وأن "يجده" بصورة حسية؛ لكي يؤدي أمامه مراسم العبودية.. ولكي يسكن الإنسان هذه العاطفة نحت صورًا مرئية أو أصنامًا وتماثيل وأخذ يعبدها ظنًّا منه أنها على صورة الله.. ولكن هذا السلوك "إلحاد" أي انحراف في تعبير القرآن. وشعائر الله إجابة أصح وأفضل للبحث البشري الضال لتسكين عاطفة فطرية في صورة الأصنام.

وأن تصنع صنمًا لله ليس كأن تصنع تمثالاً لأحد البشر.. فالذي يصنع تمثالاً لشخص ما يكون قد رأى ذلك الشخص أو اطلع على صورة له على الأقل. ولكن لا يمكن لأي صانع تماثيل أو أصنام أن يدعي أنه قد شاهد الله. والذي يصنع صنمًا لله فهو يحدد ويحجم ذلك الوجود الذي لا حدود له، وهو يضع وجودًا أعلى وأعظم في قالب أشياء أدنى.

وكل عمل من هذا النوع مخالف للواقع، وهو مرادف للخروج والتمرد على الخالق. والحج في ناحية من النواحي إصلاح لهذه العقلية البشرية. ورسالة الحج هي: لا تحاولوا أن تهبطوا بإله إلى مستوى التماثيل؛ بل انظروا إليه على مستوى شعائره فليس بوسعكم أن تجدوه في هذه الدنيا على مستوى ذاته الإلهية، ولكن يمكنكم أن تجدوه على مستوى آثار تلك الذات العليا، وهي "الشعائر" التي قامت نتيجة أعمال عباد الله العظام، وهي الاعتبار، والتأسي بتلك اللمحات التاريخية التي قام خلالها اتصال بين الله ورسوله الصالح إبراهيم.

وشعائر الله هي آثار أولئك العظام الذين اختاروا العبودية لله بصورتها العليا المعيارية. وآثارهم هي التي تُوصَف بشعائر الله، وتُؤدَّى جميع مناسك الحج عند هذه الشعائر.

والبعد عنها بعد عن الله. والعلاقة بها علاقة بالله.

ومن أهم جوانب الحج أنه لقاء العبد بالحقيقة العليا. وتغشى العبد كيفيات ربانية من نوع خاص؛ فيشعر بأنه قد خرج من "دنياه" إلى "دنيا الله" وأنه يلمس ربه ويطوف حوله ويسعى نحوه ويسير هنا وهناك من أجله ويقدم الهدي لمرضاته، ويرمي أعداءه بالجمرات، ويسأله كلما أراد أن يسأله، ويجد منه كل ما رغب فيه.

وميدان عرفات منظر عجيب.. فترى عباد الله يأتون فوجًا بعد فوج من كل النواحي، وعلى جسد كل واحد منهم لباس بسيط من نوع واحد، وقد فقد الكل صفته المميزة، وعلى لسان الكل شعار واحد "لبيك اللهم لبيك، لبيك اللهم لبيك".

وإنه حين ترى هذا المنظر تتذكر الآية القرآنية: "ونفخ في الصور فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون" [سورة يس: 51]. والحقيقة أن اجتماع عرفات خبر مقدم لاجتماع يوم الحشر، بحيث ترى في هذه الدنيا صورة من صورة الآخرة. وقد جاء في الحديث: "الحج عرفة"… ويخبرنا هذا الحديث بأهم أهداف الحج وهو أن يتذكر العبد مثوله أمام الله في ميدان الحشر، وأن يجري على نفسه رمزيًّا وذهنيًّا ما سيجري عليه غدًا فعلاً وحقيقة.

والكعبة هي بيت الله الواحد الأحد، وقد بناها نبيان جليلان هما: إبراهيم، وإسماعيل -عليهما السلام-، وذكريات حياتهما العليا، ووقائع تضحياتهما المدهشة مرتبطة بهذا البيت، وعبير حياة رسول آخر الزمان، وأنشطته الربانية يعطر أجواءه.

والمسلم يقرأ عن وقائع هذا التاريخ المثالي للعبودية والتضحية من أجله في الكتب، هو يسمع منذ صباه – وحتى خروجه للحج – وقائع هذا التاريخ لدرجة أنها تصبح جزءًا لا يتجزأ من ذاكرته. وتحيا كل هذه الذكريات فجأة حين يصل الإنسان بعد وعثاء السفر ويقف وجهًا لوجه أمام الكعبة.. فهو يجد نفسه واقفًا أمام تاريخ كامل: تاريخ خشية الله، وحبه، والتضحية من أجله، واختياره معبودًا بدون شريك، والاعتراف به قادرًا مطلقًا، ومحو النفس من أجله ولمرضاته..

إنك تجد تاريخًا ربانيًّا عظيمًا كهذا مُجسَّدا في صورة الكعبة، فترى هذا التاريخ مكتوبًا على الأحجار والرمال.. ويهتز عقلك بهذه التجربة التي تذيب قلبك، وتحولك إلى إنسان جديد تمامًا.

رحلة للحج

"كنا نقيم بشارع إبراهيم الخليل القريب جدًّا من الحرم، ولذلك كنتُ أقضي معظم وقتي داخل الحرم ما عدا أوقات الأكل وفترات النوم القصيرة. وكانت وتيرتي كل يوم أن أتوضأ بماء زمزم عند باب الهجرة، ثم أشرب من مائه حتى أرتوي، ثم أدخل الحرم.. وكنتُ أذهب في معظم الأوقات إلى الجزء العلوي من الحرم؛ لأنه كان أكثر سكونًا لخلوه النسبي من الزحام. وكنتُ أصلي هناك، وأتلو القرآن، وأنظر إلى الكعبة، وأتذكر الله.. وكانت الساعات تلو الساعات تمر هكذا بدون أن أشعر بمرور الوقت. ومهما كان الوقت متأخرًا إلا أنني كنتُ أشعر – عند العودة من الحرم – أن نفسي لم ترتوِ بعد، والكيفية التي تمر على قلب الإنسان وهو جالس أمام الكعبة لا يمكن بيانها بالكلمات".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الصوفى
مشرف مميز
مشرف مميز
avatar


الساعه :
الدوله : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 1140
مزاجك : ركوب الخيل
تاريخ التسجيل : 07/03/2011
العمر : 63
العمل/الترفيه : حب التصوف والاضطلاع الدينى
الأوسمه المشرف المميز

الجانب العاطفي في الحج   Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجانب العاطفي في الحج    الجانب العاطفي في الحج   Icon_minitimeالأحد يونيو 26, 2011 3:30 pm

موضوع رائع وطرح جميل
بارك الله فيك أخى الفاضل
وجزاك الله كل الخير وجعله فى ميزان حسناتك
دمت ودام عطاءك للمنتدى
وفــــــــى إنتظار مزيدك الشيق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الجانب العاطفي في الحج
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  عن الحج لكبار مفكري العالم الاسلامي
» الحج مؤسسة دعوية
» فضل الجهاد على الحج من المجلة النقشبندية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الطريقه النقشبنديه  :: منتدى الطريقه النقشبنديه الاسلامى :: المنتدى الاسلامى العام-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» للخلاص من كل مرض وبليه ومجرب
الجانب العاطفي في الحج   Icon_minitimeالخميس أبريل 27, 2023 4:07 pm من طرف mechri

» الأربعون النووية
الجانب العاطفي في الحج   Icon_minitimeالأحد سبتمبر 19, 2021 7:38 am من طرف احمد محمد النقشبندي

» مجموعة كتب فى الفقه العام و أصول الفقه.
الجانب العاطفي في الحج   Icon_minitimeالسبت سبتمبر 04, 2021 10:57 pm من طرف احمد محمد النقشبندي

» السيرة النبوية لإبن هشام
الجانب العاطفي في الحج   Icon_minitimeالسبت سبتمبر 04, 2021 10:51 pm من طرف احمد محمد النقشبندي

»  الجن و دياناتهم
الجانب العاطفي في الحج   Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:46 pm من طرف الموجه النقشبندي

» برنامج لكسر حماية ملفات الـ pdf لطباعته
الجانب العاطفي في الحج   Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:46 pm من طرف الموجه النقشبندي

» حمل كتب الامام محي الدين بن عربي
الجانب العاطفي في الحج   Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:46 pm من طرف الموجه النقشبندي

» رياض الصالحين .
الجانب العاطفي في الحج   Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:46 pm من طرف الموجه النقشبندي

»  دعآء آلهم و آلحزن و آلكرب و آلغم
الجانب العاطفي في الحج   Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:45 pm من طرف الموجه النقشبندي

» للوقايه من شر الإنس والجن
الجانب العاطفي في الحج   Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:45 pm من طرف الموجه النقشبندي

» خواص عظيمه للزواج
الجانب العاطفي في الحج   Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:44 pm من طرف الموجه النقشبندي

» اختصاص الامام علي كرم الله وجهه بالطريقة
الجانب العاطفي في الحج   Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:38 pm من طرف الموجه النقشبندي

» النقشبندية...منهجها وأصولها وسندها ومشائخها
الجانب العاطفي في الحج   Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:36 pm من طرف الموجه النقشبندي

» الشريف موسى معوض النقشبندى وذريته وأبنائه 9
الجانب العاطفي في الحج   Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:35 pm من طرف الموجه النقشبندي

» االرحلة الالهية
الجانب العاطفي في الحج   Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:34 pm من طرف الموجه النقشبندي

أقسام المنتدى

جميع الحقوق محفوظة لـ{منتدى الطريقه النقشبنديه} ®
حقوق الطبع والنشر © مصر 2010-2012
@ الطريقه النقشبنديه للتعارف والاهداءات والمناسبات @المنتدى الاسلامى العام @ الفقه والفتاوى والأحكام @ منتدى الخيمه الرمضانيه @ قسم الصوتيات والمرئيات الاسلاميه @ الطريقه النقشبنديه للثقافه والموضوعات العامه   منتدى الطريقه النقشبنديه للحديث الشريف @ منتدى الطريقه النقشبنديه للعقيده والتوحيد @ منتدى الطريقه النقشبنديه للسيره النبويه @ منتدى مناقب ال البيت @ منتدى قصص الأنبياء @ شخصيات اسلاميه @   الطريقه النقشبنديه والتصوف الاسلامى @ الطريقه النقشبنديه @ صوتيات ومرئيات الطريقه النقشبنديه @ رجال الطريقه النقشبنديه @ @  قصائد نقشبنديه @  منتدى قصائد أهل التصوف والصالحين @ منتدى سيرة ألأولياء والصالحين @ شبهات وردود حول التصوف الاسلامى @ التزكيه والآداب والسلوك @ أذواق ومشارب الساده الصوفيه @ الصلوات المحمديه على خير البريه @ أحزاب وأوراد @ أدعيه وتوسلاات @   تفسير الروىء وألأحلام @  منتدى الروحانيات العامه @  منتدى الجن والسحر والعفاريت @  منتدى الكتب والمكتبات العامه @ منتدى الكتب والمكتبات الصوفيه @ منتدى كتب الفقه الاسلامى @ كتب التفاسير وعلوم القران @ كتب الحديث والسيره النبويه الشريفه @ منتدى الابتهالاات الدينيه @ منتدى المدائح المتنوعه @ منتدى مدائح وأناشيد فرقة أبو شعر @ منتدى مدح الشيخ ياسين التهامى @ منتدى مدح الشيخ أمين الدشناوى @ منتدى القصائد وألأشعار @ منتدى الأزهر الشريف التعليمى @ منتدى معلمى الأزهر الشريف @ منتدى رياض الأطفال @ منتدى تلاميذ المرحله الابتدائيه @ منتدى طلاب وطالبات المرحله الاعداديه @ منتدى التربيه والطفل @ منتدى الاسره والمجتمع @ منتدى المرأه المسلمه @ منتدى الترفيه والتسليه @ منتدى الطريقه النقشبنديه للصور الاسلاميه @ منتدى صور الصالحين @ منتدى غرائب وعجائب الصور @ الصور والخلفيات العامه والمتحركه @ منتدى الطب النبوى @ أمراض وعلاج @ منتدى الوقايه خير من العلاج @ قسم الجوال والستالاايت @ قسم البرامج العامه للحاسوب @ دروس وشروحات فى الحاسوب @ تطوير مواقع ومنتديات @ انترنت وشبكات @ منتدى الشكاوى والمقترحات @ منتدى التبادل الاعلانى @
الدخول السريع
  • تذكرني؟
  • اليكسا
    التسجيل
    حفظ البيانات؟
    متطلبات المنتدى
    أرجو قفل الموضوع


    هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

    و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

    للتسجيل اضغط هـنـا

    تنويه
    لا يتحمّل منتدى الطريقه النقشبنديه الصوفيه أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها من قبل الساده الأعضاء أو المشرفين أو الزائرين
    ويتحمل المستخدمون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم وإدراجاتهم   التي تخالف القوانين
    أو تنتهك حقوق الملكيّة أو حقوق الآخرين أو أي طرف آخر.
    مواضيع مماثلة
    rss
    Preview on Feedage: free Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
    Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
    Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki
    تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
    تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

    الطريقه النقشبنديه

    قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى الطريقه النقشبنديه على موقع حفض الصفحات