منتدى الطريقه النقشبنديه
ولذكر الله أكبر 412252
عزيزى الزائر/ عزيزتى الزائره
يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت
عضو معنا
أو التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
ولذكر الله أكبر 862936
ولذكر الله أكبر 22-4-99
ادارة المنتدى
منتدى الطريقه النقشبنديه
ولذكر الله أكبر 412252
عزيزى الزائر/ عزيزتى الزائره
يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت
عضو معنا
أو التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
ولذكر الله أكبر 862936
ولذكر الله أكبر 22-4-99
ادارة المنتدى
منتدى الطريقه النقشبنديه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الطريقه النقشبنديه

تصوف اسلامى تزكية واداب وسلوك احزاب واوراد علوم روحانية دروس وخطب كتب مجانية تعليم برامج طب و اسرة اخبار و ترفيه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ولذكر الله أكبر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محب الشريف
المشرف العام
المشرف العام
محب الشريف


الساعه :
ذكر
عدد المساهمات : 1568
تاريخ التسجيل : 12/02/2011
العمر : 47
العمل/الترفيه : حب التصوف
الأوسمه جائزة الإبداع

ولذكر الله أكبر Empty
مُساهمةموضوع: ولذكر الله أكبر   ولذكر الله أكبر Icon_minitimeالجمعة فبراير 01, 2013 10:32 pm

رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين(. اللهم إني أسألك من
الخير كلِّه عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم. وأعوذ بك من الشر كله
عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم. وأسألك الجنة وما قرب إليها من قول
وعمل. وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول وعمل. وأسألك من خير ما سألك
منه عبدك ورسولك محمد صلى الله عليه وسلم. وأعوذ بك من شر ما استعـاذ بك
منه عبدك ورسولك محمد صلى الله عليه وسلم. وأسألك ما قضيت لي من أمر أن
تجعل عاقبته رشدا.

قال الله عز وجل في محكم كتابه: )لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ
اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ
الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً( (سورة الأحزاب، الآية: 21). وقال عز
من قائل يخاطب حبيبه ومصطفاه: )اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ
وَأَقِمِ الصَّلاَةَ إِنَّ الصَّلاَةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء
وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا
تَصْنَعُونَ( (سورة العنكبوت، الآية: 45). وقال له العزة والمنة:
)الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ
بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ( (سورة الرعد، الآية: 28).

في ثلاث آيات يفصّل لنا مكانة الذكر يرفعنا إلى مقام التأسي برسول الله
صلى الله عليه وسلم، ومكانَتَهُ في عباداتنا، وأثره في قلوبنا. من لا يذكر
الله كثيرا لا أُسوَةَ له برسول الله صلى الله عليه وسلم، لا يقدر على
التأسي، وهو الاستناد والاتباع، لم يؤهل له. من لا يذكر الله في صلاته وإذا
تلا القرآن فلا تلاوة له ولا صلاة. له صورة الصلاة وأركانها البدنية، لكن
ذكر الله، وهو الأمر الأكبر والأعظم الذي من أجله شرعت العبادات، فاته
ففاته لب العبادة. من صفات المؤمنين الاطمنئان للذكر والاطمئنان بالذكر،
فمن لا طمأنينة له بذكر الله لا يستكمل صفات الإيمان.

لنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة إن تحققت فينا ثلاثة شروط:
رجاء الله، ورجاء الآخرة، وذكر الله الكثير. في كلمة (رجاء) معنى الانتظار.
فالمتأسون برسول الله صلى الله عليه وسلم هم المقبلون على الله تعالى،
المنتظرون لقاءه، الراجون مغفرته، اشتغلوا بذكره آناء الليل وأطراف النهار،
يسبحونه ويمجدونه، عن الدنيا الهاجمة عليهم من كل المنافذ، تُغريهم
وتدعوهم ليرتَموا في أحضانها.

جاءت هذه الآية الشريفة في سورة الأحزاب، في سياق وصف الله عز وجل
لموقف الرسول الكريم، وموقف المؤمنين، وموقف المنافقين والذين في قلوبهم
مرض. ذكرُ الله في سعة العافية وأمن المسجد والخلوة ذكر عظيم لكن ذكر الله
في ساحة الوغى، والعدوُّ محيط، والخوف سار في الأفئدة، ذكرٌ أكبر لأن
الذاكر لله الموقن به، بنصره أو لقائه كلاهما مطلب حسن بل أحسن، يصدر عن
إيمان أقوى من المصلي التالي الذاكرِ في المسجد والخلوة. وهذا لا يقدر عليه
إلا الرسل عليهم الصلاة والسلام، ومن تأسى بهم، واستند إليهم بالصحبة
والملازمة والطاعة والاتباع والوفاء بالبيعة الجهادية.

قال الله تعالى يذكر المؤمنين بما حل بهم يوم الأحزاب: )إِذْ
جَاؤُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتْ
الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ
الظُّنُونَا. هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً
شَدِيداً( (سورة الأحزاب، الآيتان: 10-11). ابتلاء شديد وهَلَع وخوف. قال
سبحانه: )وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم
مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلاَّ غُرُوراً. وَإِذْ
قَالَت طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لاَ مُقَامَ لَكُمْ
فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِّنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ
بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِن يُرِيدُونَ إِلاَّ
فِرَاراً( (سورة الأحزاب، الآيتان: 12-13).

هؤلاء المنافقون المتخاذلون المتهالكون المخذِّلون في قلوبهم مرض، لم
تطمئن قلوبهم بذكر الله. في هذا الموقف الذي بلغت فيه قلوب أهل الإيمان
الحناجر لِما يرون من أهوال، ولِما دب إليهم بالصحبة والرفقة من داء
المنافقين مرضى القلوب، قُساتها من قلة ذكر الله، جاءت الآية الشريفة تأمر
المؤمنين بالاستناد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الثابت في موقفه،
الموقن بربّه، الموفي بعهده.

كان المنافقون عاهدوا الله قبل المعركة ) لاَ يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ،
وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْؤُولاً( (سورة الأحزاب، الآية: 12). فلما جدَّ
الجد فروا، والتمسوا الأعذار عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، واتهموا
الله ورسوله بأن الله ورسوله ما وعداهم إلا غرورا. خواء في القلوب، ذِممٌ
خربة، غَدْرٌ، سلوك انهزامي.

في مقابل هؤلاء الغافلين عن الله صورة الوفاء المطلق الذي وفاه رسول
الله صلى الله عليه وسلم لميثاقه العظيم الذي أخذه الله على أنبيائه عليهم
الصلاة والسلام، حمَّلهم به أمانة الصدق ليكونوا مرجعا وملاذا ونموذجا
ثابتا للحق والإيمان والجهاد. قال الله تعالى بين يدي قصة الأحزاب: )وَإِذْ
أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنكَ وَمِن نُّوحٍ
وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَأَخَذْنَا مِنْهُم
مِّيثَاقاً غَلِيظاً لِيَسْأَلَ الصَّادِقِينَ عَن صِدْقِهِمْ وَأَعَدَّ
لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً أَلِيماً( (سورة الأحزاب، الآيتان: 7-8).

أمامنا ثلاثة ركائز للإيمان: رسول من الله هو الأسوة، وذكر الله هو الزاد، والصدق المسؤول وفاء بالميثاق مع الله عز وجل.

أُخِذَ على النبيئين عليهم الصلاة والسلام ميثاق خاص، وأخذ على عامة
بني آدم ميثاق الفطرة. فمن وصل حبله بحبل النبوءة، وصحب الرُّسُل وتأسى، أو
صحب من صحب من صحب وتأسى، امتَدَّ إلى فطرته النائمة عن ميثاقها دَفْقٌ من
الحياة الإيمانية، وشع فيها ضوء إحساني من مشكاة الميثاق النبوي الغليظ،
واكتسب من جاء برأسمال صدق مزيداً من الصدق.

على هذا الأساس الفطري من جانبك، النبوي من جانب المصحوب الأسوة عليه
الصلاة والسلام، تنبني الشخصية الإيمانية الإحسانية بذكر الله.كل العبادات
شرعت لذكر الله. كل الأعضاء الظاهرة والباطنة منتدبة لذكر الله. ذكر القلب،
أعظمها، ثم ذكر اللسان، ثم ذكر الأعضاء عندما تتكيف بكيفيات الصلاة، أو
تُمْسك نهارَ الصوم، أو تطوف وتسعى وتقف وترمي في نسك الحج.

ذكر الله به يتقدس الكيان القلبي للمؤمن، ويكون التقديس أعظم إن كان
ذكر الله أدومَ. ويكون ذكر الله أعظم إن كانت دواعي الغفلة وأزمة الموقف
أشدَّ. وبهذا يكون الذكر في الجهاد، الذكر عندما يخاف الناس ويزدحمون على
مخارج الأمان ومهارب الجبن، أكبر الذكر.

يدلنا الله تعالى على أن كل العبادات تتضمن الذكر، وقد قرأنا آية الذكر
في التلاوة والصلاة، فيقول عن الصيام: )وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ
وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ(
(سورة البقرة، الآية: 185). وفي الحج، قبله وأثناءه وبعده يقول عز من قائل:
) فَإِذَا أَفَضْتُم مِّنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُواْ اللّهَ عِندَ
الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِن كُنتُم مِّن
قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّآلِّينَ. ثُمَّ أَفِيضُواْ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ
النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ. فَإِذَا
قَضَيْتُم مَّنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُواْ اللّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءكُمْ أَوْ
أَشَدَّ ذِكْراً ) إلى أن قال سبحانه: )وَاذْكُرُواْ اللّهَ فِي أَيَّامٍ
مَّعْدُودَاتٍ( (سورة البقرة، الآيات: 198-201). والحج جهاد من أشرف
الجهاد، كله للذكر وبالذكر. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما رواه
أبو داود والترمذي عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: "إنما جعل الطواف
بالبيت وبين الصفا والمروة، ورمي الجمرات لإقامة ذكر الله".

وفي ختم صلاة الجمعة وهي مشهد عظيم من مشاهد الأمة، لا أعظم في حشدها
إلا حشد الجهادِ، ذكر. قال الله تعالى: )فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلاَةُ
فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا
اللَّهَ كَثِيراً لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ( (سورة الجمعة، الآية: 10).

يقول السادة الصوفية: "من أوتي الذكر فقد أوتي منشورَ الولاية". كلمة
منشور معناها في ذلك الزمان الوثيقة التي تتضمن قرار السلطان بتعيين فرد في
مرتبة تشريفية ما.

نحن نسأل الله القوي العزيز الحنان المنان أن يكون مستقبلُ الذاكرين
الله كثيرا في ساحات الجهاد بكل وجوه الجهاد، تأسيا بالأسوة العظمى صلى
الله عليه وسلم وبمن معه، تجاوزا لعصور الذكر في قعر التكايا وأمن الخلوات.
ونسأله أن يكون سلوكُ من بعدَنا سلوكا جهاديا يكون للأعضاء فيه ذكرها
بأنواع العبادات، وللقلب ذكرُه وللسان، وللروح ذكرُها عندما تتقدم مقتحمة
عقبات الخوف والتخاذل فداءً لدين الله، وخدمة لتراث رسول الله، وبناءً لأمة
رسول الله، وتشييدا للخلافة الثانية على منهاج رسول الله.

ثم بعد الدعاء نقرأ هذه الصفحة المشرقة من نثر شيخ الإسلام ابن القيم
قال: "الذكر منشور الولاية الذي من أعطيه اتصل، ومن مُنِعَه عُزِل. وهو قوت
قلوب القوم التي متى فارقها صارت الأجساد لها قبورا، وعمارةُ ديارهم التي
إذا تعطلت عنه صارت بُوراً. وهو سلاحهم الذي به يقاتلون قطّاع الطريق،
وماؤهم الذي يطفئون به التهاب الحريق، ودواء أسقامهم الذي متى فارقهم
انتكست فيهم القلوب، والسبب الواصل والعلاقة التي كانت بينهم وبين علام
الغيوب.

إذا مرضنا تداوينا بذكركم فنترك الذكر أحيانا فننْتكِس

به يستدفعون الآفات، ويستكشفون الكربات، وتهون عليهم به المصيبات. إذا
أضلهم البلاء فهو مَلْجَؤُهم، وإذا نزلت بهم النوازل فإليه مفزعهم.(...)

"في كل جارحة من الجوارح عبودية مؤقتة، والذكر عبودية القلب واللسان،
وهي غير مؤقتة. بل هم يؤمرون بذكر معبودهم ومحبوبهم على كل حال: قياما
وقعودا وعلى جنوبهم. فكما أن الجنة قيعانٌ وهو غراسها، فكذلك القلوب بورٌ
خراب وهو عمارتها وأساسها. وهو جلاء القلوب ودواؤها إذا غشيها اعتلالها،
وكلما زاد الذاكر في الذكر استغراقا،زاد المذكور محبة إلى لقائه
واشتياقا(...)".

"به يزول الوَقْرُ عن السماع، والبَكَمُ عن الألسن، وتنقشع ظلمة
الأبصار. زيّن الله به ألسنة الذاكرين، كما زين بالنور أبصار الناظرين.
فاللسان الغافل كالعين العمياء، والأذن الصمّاء، واليد الشلاء".

قلتُ: هنيئا لهذا الشباب الصاعد في حركة الصحوة الإسلامية، يكون منهم
إن شاء الله أجيالٌ تحابت في الله فاستحقت أن تكون تحت ظل الله، ويكون منهم
من يذكر الله خاليا فتفيض عيناه فيستحق ذلك الظل الكريم مرتين. نسأل الله
العظيم الكريم أن تتألف منهم كتائب تذكر الله كثيرا في معمعان الجهاد،
ويكون لها التأسي الكامل، والأسوة الحسنة، والسلوك المُتَسامي إلى مقامات
فاز بها الصحب الكرام لهادي الأنام.

قال الذاكر المقاتل للهوى والشيطان بين يدي الردى:

طيـب بذكـر الله فـاك فـإنـه لأَجَــلُّ ما فـاهت به الأفـواه

طفئت مصابيح العقـول فكلنا يُمسي ويصبح في ظـلام هـواه

كم مـدَّعٍ علمـا لـو استخبـرته لوجـدت أكثـر علمـه دعـواه

ما للفتى لا يرعـوي وصبـاحه ومســاؤه يـعظــانه بســواه

تلقـاه تـيّـاها علـى مـن دونـه ولســوف يعطشـه الذي أرواه

والعيش بَلْوى عاقلٍ فتعجبــوا من عـاقـل مسـتـعـذب بلـواهُ

إن زيد يـوم واحـد فـي عمـره نقصـت على مقـدار ذاك قُـواه

وكأنـه والمـوت سـدد سهمـه فأصاب مَـقْـتَـلَـه ومـا أخطــاه

والمرء يُنشَـرُ كالرداء إلى مـدىً فإذا انقضى جاء الرَّدى فطـواه


وقلت:

طَـابتْ بِذكــر الله أيَّــامٌ لَنا والغــافلــونَ تعلَّقــوا بِسِــواهُ

ذكرُ الإله صِقالُ رَيْن قُلــوبنـا وثَوَى المُغفَّــلُ في ظــلام هـواهُ

بَيْـنــا تَــراه يُصـرُّ في لــذَّاته وفجورِه جــاءَ الرَّدى فطــوَاهُ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الناظر النقشبندى
إدارى المنتدى
إدارى المنتدى
الناظر النقشبندى


الساعه :
الدوله : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 3363
مزاجك : المطالعه
تاريخ التسجيل : 24/01/2011
العمر : 55
الموقع : الطريقه النقشبنديه
العمل/الترفيه : القراءه والأطلاع الصوفى
الأوسمه عضو مجلس الإداره

ولذكر الله أكبر Empty
مُساهمةموضوع: رد: ولذكر الله أكبر   ولذكر الله أكبر Icon_minitimeالأحد مارس 24, 2013 1:10 pm



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مشكوررررررررررررررررررررر يعطيك الف عافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abonor.ahlamountada.com
 
ولذكر الله أكبر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ( ولذكر الله أكبر والله يعلم ماتصنعون)
» مفتاح الصلاة “الله أكبر”
» أكبر مكتبة كتب أسلامية تحتوى على أغلب كتب الائمة رحمهم الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الطريقه النقشبنديه  :: الطريقه النقشبنديه للأحزاب والأوراد :: أحزاب وأوراد-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» للخلاص من كل مرض وبليه ومجرب
ولذكر الله أكبر Icon_minitimeالخميس أبريل 27, 2023 4:07 pm من طرف mechri

» الأربعون النووية
ولذكر الله أكبر Icon_minitimeالأحد سبتمبر 19, 2021 7:38 am من طرف احمد محمد النقشبندي

» مجموعة كتب فى الفقه العام و أصول الفقه.
ولذكر الله أكبر Icon_minitimeالسبت سبتمبر 04, 2021 10:57 pm من طرف احمد محمد النقشبندي

» السيرة النبوية لإبن هشام
ولذكر الله أكبر Icon_minitimeالسبت سبتمبر 04, 2021 10:51 pm من طرف احمد محمد النقشبندي

»  الجن و دياناتهم
ولذكر الله أكبر Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:46 pm من طرف الموجه النقشبندي

» برنامج لكسر حماية ملفات الـ pdf لطباعته
ولذكر الله أكبر Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:46 pm من طرف الموجه النقشبندي

» حمل كتب الامام محي الدين بن عربي
ولذكر الله أكبر Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:46 pm من طرف الموجه النقشبندي

» رياض الصالحين .
ولذكر الله أكبر Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:46 pm من طرف الموجه النقشبندي

»  دعآء آلهم و آلحزن و آلكرب و آلغم
ولذكر الله أكبر Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:45 pm من طرف الموجه النقشبندي

» للوقايه من شر الإنس والجن
ولذكر الله أكبر Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:45 pm من طرف الموجه النقشبندي

» خواص عظيمه للزواج
ولذكر الله أكبر Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:44 pm من طرف الموجه النقشبندي

» اختصاص الامام علي كرم الله وجهه بالطريقة
ولذكر الله أكبر Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:38 pm من طرف الموجه النقشبندي

» النقشبندية...منهجها وأصولها وسندها ومشائخها
ولذكر الله أكبر Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:36 pm من طرف الموجه النقشبندي

» الشريف موسى معوض النقشبندى وذريته وأبنائه 9
ولذكر الله أكبر Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:35 pm من طرف الموجه النقشبندي

» االرحلة الالهية
ولذكر الله أكبر Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2017 5:34 pm من طرف الموجه النقشبندي

أقسام المنتدى

جميع الحقوق محفوظة لـ{منتدى الطريقه النقشبنديه} ®
حقوق الطبع والنشر © مصر 2010-2012
@ الطريقه النقشبنديه للتعارف والاهداءات والمناسبات @المنتدى الاسلامى العام @ الفقه والفتاوى والأحكام @ منتدى الخيمه الرمضانيه @ قسم الصوتيات والمرئيات الاسلاميه @ الطريقه النقشبنديه للثقافه والموضوعات العامه   منتدى الطريقه النقشبنديه للحديث الشريف @ منتدى الطريقه النقشبنديه للعقيده والتوحيد @ منتدى الطريقه النقشبنديه للسيره النبويه @ منتدى مناقب ال البيت @ منتدى قصص الأنبياء @ شخصيات اسلاميه @   الطريقه النقشبنديه والتصوف الاسلامى @ الطريقه النقشبنديه @ صوتيات ومرئيات الطريقه النقشبنديه @ رجال الطريقه النقشبنديه @ @  قصائد نقشبنديه @  منتدى قصائد أهل التصوف والصالحين @ منتدى سيرة ألأولياء والصالحين @ شبهات وردود حول التصوف الاسلامى @ التزكيه والآداب والسلوك @ أذواق ومشارب الساده الصوفيه @ الصلوات المحمديه على خير البريه @ أحزاب وأوراد @ أدعيه وتوسلاات @   تفسير الروىء وألأحلام @  منتدى الروحانيات العامه @  منتدى الجن والسحر والعفاريت @  منتدى الكتب والمكتبات العامه @ منتدى الكتب والمكتبات الصوفيه @ منتدى كتب الفقه الاسلامى @ كتب التفاسير وعلوم القران @ كتب الحديث والسيره النبويه الشريفه @ منتدى الابتهالاات الدينيه @ منتدى المدائح المتنوعه @ منتدى مدائح وأناشيد فرقة أبو شعر @ منتدى مدح الشيخ ياسين التهامى @ منتدى مدح الشيخ أمين الدشناوى @ منتدى القصائد وألأشعار @ منتدى الأزهر الشريف التعليمى @ منتدى معلمى الأزهر الشريف @ منتدى رياض الأطفال @ منتدى تلاميذ المرحله الابتدائيه @ منتدى طلاب وطالبات المرحله الاعداديه @ منتدى التربيه والطفل @ منتدى الاسره والمجتمع @ منتدى المرأه المسلمه @ منتدى الترفيه والتسليه @ منتدى الطريقه النقشبنديه للصور الاسلاميه @ منتدى صور الصالحين @ منتدى غرائب وعجائب الصور @ الصور والخلفيات العامه والمتحركه @ منتدى الطب النبوى @ أمراض وعلاج @ منتدى الوقايه خير من العلاج @ قسم الجوال والستالاايت @ قسم البرامج العامه للحاسوب @ دروس وشروحات فى الحاسوب @ تطوير مواقع ومنتديات @ انترنت وشبكات @ منتدى الشكاوى والمقترحات @ منتدى التبادل الاعلانى @
الدخول السريع
  • تذكرني؟
  • اليكسا
    التسجيل
    حفظ البيانات؟
    متطلبات المنتدى
    أرجو قفل الموضوع


    هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

    و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

    للتسجيل اضغط هـنـا

    تنويه
    لا يتحمّل منتدى الطريقه النقشبنديه الصوفيه أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها من قبل الساده الأعضاء أو المشرفين أو الزائرين
    ويتحمل المستخدمون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم وإدراجاتهم   التي تخالف القوانين
    أو تنتهك حقوق الملكيّة أو حقوق الآخرين أو أي طرف آخر.
    مواضيع مماثلة
    rss
    Preview on Feedage: free Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
    Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
    Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki
    تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
    تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

    الطريقه النقشبنديه

    قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى الطريقه النقشبنديه على موقع حفض الصفحات