عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :

كان عنق رسول الله صلى الله عليه وسلم إبريق فضة .

رواه ابن سعد في الطبقات والبيهقي .



عن عائشة رضي الله عنها قالت :

كان أحسن عباد الله عنقاً ، لا ينسب إلى الطول ولا إلى القصر ، ما ظهر من
عنقه للشمس والرياح فكأنه إبريق فضة يشوب ذهباً ، يتلألأ في بياض الفضة
وحمرة الذهب ، وما غيب الثياب من عنقه فما تحتها فكأنه القمر ليلة البدر .

رواه البيهقي وابن عساكر .



عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :

كأن عنق رسول الله صلى الله عليه وسلم إبريق فضة كأن الذهب يجري في تراقيه .

رواه ابن عساكر كما في الكنز .



قال مقاتل بن حيان :

أوحى الله عز وجل إلى عيسى بن مريم : جد في أمري ولا تهزل … إلى أن قال :
صدقوا النبي الأمي العربي … كأن عنقه إبريق فضة ، وكأن الذهب يجري في
تراقيه .

رواه يعقوب بن سفيان في المعرفة والتاريخ .